خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
كنتُ ابحثُ في أرشيف مضيعة الوقت عبر سنوات في ثرثرات أطُلق عليها الأيام الفارِغة، وجدتُ إنّ عقلي مثقوباً لم يَعُد يتذكر ما مضى من ذكريات ، خاصة حول تناول مراحل وحقبات ما أطُلق عليه ذات يوم(وطن)، لكن الملاحظات إنّ المتغيرات كانت أقوى من الجميع ، وأصبح الحرث في الأرض وسقياها والسماد المُستخدم يقولون كان إسرائيلي بحسب الروايات ، الإشكال ليس هنا وإنما مع قلّّة الخبرة بالتقنية اكتشفت إنّ اخطبوط التقنية(جوجل) مناصفةً بين روسيا وأمريكا، ويبدو إنّ اتفاقيات حرب(الأفيون) التي كانت الصين العظمى في القرن الثامن عشر ضحيتها سارية المفعول خاصة مع تجديد الحرب الاقتصادية مع أمريكا، يقول التاريخ إنّ ضحيتها أكثر من( 120 )مليون نسمة في الصين ، وكانت جزءاً من فكرة احتلال عدن عام 1839 م ، الإشكال ليس هنا ولكن إن يكون العقل مثقوباً لدى بعض الذين يتناولون أحداث الساحة ولايتذكرون إلا الحالات الطارئة، وجدتُ في مفاهيم الصراعات والأحداث إن المواقف الجديدة مسبقة الدفع من خلال ثقافة المتلوّن هي(روح الوطنية) بينما أولئك الذين تعاملوا مع المراحل بصدق لايمكن يكون لهم يوماً تاريخاً مدوّناً لأن روحهم تَصعدُ ويأتي آخرون لا ذمّة لهم ولا ضَمير ويُكتبُون التاريخ بحسب الدفع المسبق أو مراحل المتغيرات المعاصرة في إرث النصر ،وما نبّه إليه الحدث في كلّ متغير إن الإعتماد في السياسية على الفرد لايمكن تؤدي إلى النصر لأنه حالة متغيّر ، اليوم هنا وغداً هناك ، ويتناسى (روح القوانين) التي كانت الأساس في إقصاءِ البَابويّة .
شاركنا بتعليقك
التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها