×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

ماذا قال مغرد تويتر ؟

عرب برس للأخبار | استطلاع :ماذا حقق المغرد العربي من خلال الآراء اليومية؟ وكانت قناعة المغردين الآتي :

استطلاع :ماذا حقق المغرد العربي من خلال الآراء اليومية؟ وكانت قناعة المغردين الآتي :

2019-04-05 12:23 منذ : 2061 يوم

فضل أبوبكر العيسائي / عرب برس

طرحنا استطلاعاً على صفحة تويتر لِاستكشاف قناعات المغرد حول إبدى الآراء اليومية والتي تجتاج مواقع التواصل الاجتماعي وهي متنوعة،وكثيراً مايعتقد(المغرّد) أنه يغيّر الواقع من خلالها وأصبح يتحدث من خلال مجالسه بتفاخر وكأنه يشعُر"بالراحة"ويتحدث على أنّه قدّم شيئاً من خلال تناوله اليومي"(بعضهم قد يكون غزيز التغريد)حول ملفات القضايا والمستجدات اليومية.
الملفت"من خلال قراءة واقع التقنية اليوم أصبحت ضياعاً وهناك إيجاباً"بدون أدنى شك .. رغم إنّ الجمهور العربي بآت يَستخدم التقنية بالشكل السلبي أكثر من الإيجابي ...ما أدى إلى اضطرابات في الساحة العربية جراء سوء الأوضاع، ويُذكر إن العمل عبر تويتر أعطاء للإنسان قيمة وهي الشعُور بالأهمية، وهذا ملاحظ ما إن اشتهر أحدهم بآت يرى الكوّن تحت قدمه يمضي نحو المستقبل، إلآ"من رحم الله.
وجّهنا سؤالاً إلى أصدقاء الصفحة قلنا:ماذا حققت آراء المغردون اليومية من انجازات على أرض الواقع سواءاً في جهة اليمن أو عربياً؟
قال"نائف الصــلاحي:مغرد"تويتر"كان لهم أثر واضح في إشهار القضية الجنوبية وإيصالها إلى متناول الصحفيين العرب ومن خلال الحملات التي قمنا بها ضد أهداف محدد عبر(هاشتاغ)أوصلنا عدة رسالة للرأي العربي والعالمي وكان أهمها كشف حقيقة(حزب الإصلاح الإرهابي)بتنفيذه عمليات اغتيال لكوادر جنوبية.
وتحدث"عادل علوي العبادي بمفردتين قائلاً:تمزيق المجتمع.
أما الأستاذ"صلاح شاذلي كان رأيه واضحاً وكأنه مستأ مما يحدث في مواقع التواصل الاجتماعي حيث عبّر قائلاً:التغريدات والمنشورات لها أهميتها أثناء التحرك على الأرض في مواجهة حالات الحظر المواقع والصحف وقطع الاتصالات ومنع القنوات الفضائية فـ"تُصبح وسائل التواصل الاجتماعي بديلاً ومن خلالها يتواصل الناشطون يحددوا نقاط التجمع والإنطلاق والتحذير من تحركات الأمن والكمائن ..منوهاً"وغير ذلك تصبح مناكفات.
الأستاذ"علي بانافع"عبّر قائلاً:لم تحقق إلآ الفرقة والشتات وبذر العنصرية بين أبناء اليمن عامة وبين الجنوبيين والجنوبيين خاصة...وهذا أمراً خطيراً لايُوحي بمستقبلٍ يُبشر بالخير.
أما الأستاذ"محمد كان له رأياً ملفت حيث حدد من خلالها نقاط يراها هامة حيث قال:الآراء المتبادلة بغض النظر عن ما تم تحقيقه لكنها تخلقُ نوعاً من الثقافة العالية ومعرفة الحقائق التي قد تكون جانباً إيجابياً في"إنهاء الصراعات الفكرية وتغيير الأيديولوجيا السلبية
وهناك طرح"محمد أبو حمرا جملة هي ملاحظة لغوياً حيث عبّر إنّ مفردة في السؤال "لغويا" مفعول به وليس فاعلاً من خلال مفردة(المغردون أو المغردين)قائلاً:أكتب ( آراء المغردين ) بدلاً من ( المغردون )مضاف ومضاف إليه وحق المضاف الجرّ.
الأستاذ"عيدروس الكازمي قال:حققت انقساماً في أغلب القضايا ..مثل"توغل القوات الجنوبي’ للشمال.
وحدد عيدروس"إنّ هناك أحداً معارض وآخر مؤيد .. منوهاً"ولاصوت للوسط ..وقال إنّ باقي الملفات دائماً الصوت المتشنج هو"الغالب .. وأشار بقوله"وللأسف القيادة تسمع للصوت المتعصب والمائل للعاطفة"أما الأصوات المعتدلة لاتكاد تُسْمع وغير مرحب بها في تويتر وفيس بوك..!
الأستاذ"علاء الشعبي يعتقد من خلال تعليقه قائلاً"يمنياً:لا أثر يُذكر في الملفات السياسية والعسكرية، لكن أثرت وسائل"التواصل مثل"تويتر وفيسبوك"على المستوى الفردي والجانب الاجتماعي .. منوهاً إلى:مثل حملات الدعم والمساندة وجمع التبرعات... وقال " كما هناك أثراً ملحوظاً في الجانب الاقتصادي تركز في فضح أداء البنك المركزي وربما نتج عنه التغيير الجديد لرئاسة البنك.
وهناك رأياً طرحه "سالم الكهالي"قائلاً:أهم خدمة قدمها(تويتر)إنّ كثير من الأخبار والأحداث الكاذبة في كبرى القنوات الإخبارية والمراد بها تمرير أجندة أو تشوية حدث أوشخص يتم تعريتها من قبل أشخاص لهم مصداقية أو كانوا قريبين من الحدث فـ"ستنعكس مصداقية القناة وقد تضطر إلى تقديم إعتذاراً بمعنى إن تويتر أصبح سلطة على السلطة الرابعة.
رأي آخر طرحه"منيف فيصل "قائلاً:عربياً في السعودية تحقق الهشتاجات مطابلهم مثل مطالبة بمقاطعة شركة أو إقالة وزيراً.. منوهاً" عندنا لم يتحقق شيئاً لأنه قليل المشتركون في تويتر ,أغلب اليمنيين في موقع "مفسبكين"(الفيس بوك).
الأستاذ"أبو علي النهدي عبّر عن أسفه قائلاً":للأسف أغلب آراء المغردون في جهة اليمن ليست تواصل اجتماعي بل أصبحت تـَباعد اجتماعي ومنها تدمير النسيج الاجتماعي فـ"كل يغني على ليلاه ..
أمّا عربياً فقد أثبت المغرد السعودي إنه قوة حقيقية ووقف مع مملكته بحزم خصوصاً مع الهجوم الشرس على المملكة في قضية خاشقجي و قضايا كثر ضد الإبتزاز لبلده.
معتز باهديل يعقتد قائلاً:يمنياً: للأسف على أرض الواقع لايوجد أي إنجازات أو تأثير يصل للمعني بالموضوع وكُلاً مشغول بأجندته والمناكفات ..منوهاً بقوله":قتلت مصداقية أي شخص كان.
وقال"عربياً: بعض الدول هناك بعض التجاوب من (ولاة الأمر)لكن في إطار المجال المدني والخدمي.. أما بالنسبة للمجال المصيري العربي فهو خارج نطاق الكُل أصلاً.
مرشد بن علي طرح رأيه بجملة قائلاً:الغيبة والنميمة والقِيل والقآل.
وليد جابر:زادات الطين بلة...المغردون معظمهم من(العُزب)لايعلمون ماذا يدور بالواقع.

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019