خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
تطورات في قضية رأفت دنبع بعد مضي أسبوعين من تولي ملفها لجنة مشكّلة من قبل وزارة الداخلية حيث اندلعت اليوم الأربعاء احتجاجات في شارع مدرم بمديرية المعلا في العاصمة عدن وإغلاقه من قبل المحتجون،وأضرم المحتجون"مساء اليوم النار في الإطارات، وقطعوا الشوارع منها الشارع الرئيسي مدرم.
يُذكر إنّ قضية دنبع"بدأت(يوم 1 مارس)حين أقتحمت قوات مكافحة الإرهاب منطقة الكبسة لتنفيذ إجراءات إلقاء القبض على رأفت دنبع،والمتهم في قضايا كان فآر منها بحسب أقوال الأجهزة الأمنية" إلى الساحل الغربي ثمة عاد فجأة ما قضت الضرورة إلى تنفيذ أوامر تفيد بإلقاء القبض عليه حينها.
وقال مصدر أمني إن المتهم رأفت دنبع قاوم القوات الأمنية وأطلق عليها الرصاص وأردوه قتيلاً وعقبها بدأ ملف القضية نحو الاستغلال السياسي دون إيضاح الأسباب التي أدّت إلى مقتله وتحوّلت القضية إلى رأي عام وتحدث بعض المحتجون إنها على خلفية اغتصاب طفلاً في المعلا...الجهات الأمنية قالت إنّ قضية(رأفت) متهماً بقضايا جنائية وصُدر بحقه أمر بإلقاء القبض عليه، إلآ إنه لاذ بالفرار إلى الساحل الغربي وحين عاد علمت الجهات الأمنية وطلبت النيابة احضاره بالقوة، أسفر عن مقتله وبدأ إثارة القضية إعلامياً...وشُكّلت لجنة أمنية وتحقق في ملف القضية عُقب تدخل عقلاء أسفر عن مهلة أسبوعين منذ 15 مارس بعد اندلاع احتجاجات في عدد من مُدن عدن على خلفية الحادث، اليوم الأربعاء قالت أسرة المجني عليه رأفت دنبع إن المهلة انتهت دونما يحدث انجازاً في القضية والبت في حلّها.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها