خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
استقبل معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ دولة رئيس مجلس الأعيان بالمملكة الأردنية الهاشمية فيصل بن عاكف الفايز لدى وصوله الرياض اليوم والوفد المرافق له في مستهل زيارة رسمية للمملكة.
كما كان في استقباله لدى وصولة الصالة الملكية بمطار الملك خالد الدولي بالرياض سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية الأمير خالد بن فيصل آل سعود، وسفير المملكة الأردنية الهاشمية لدى المملكة علي الكايد، وعضو مجلس الشورى العضو المرافق للوفد الأستاذ سعد بن صالح السبتي.
وسيلتقي دولة رئيس مجلس الأعيان الأردني خلال الزيارة بعدد من المسؤولين في المملكة، كما سيعقد جلسة مباحثات مشتركة مع معالي رئيس مجلس الشورى يتم خلالها البحث في سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين خاصة في مجال العمل البرلماني المشترك.
ويرافق دولة رئيس مجلس الاعيان بالمملكة الاردنية الهاشمية وفد مكون من عدد من أعضاء المجلس يضم العين الدكتور مصطفى البراري، والعين الاستاذ غازي الطيب، والعين الدكتور توفيق الطوالبة والعين الاستاذ ظاهر الفواز والعين المهندس صخر دودين، وعدد من المسؤولين بمجلس الاعيان
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها