×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

من الحدث

عرب برس للأخبار | الأوبئة تفتك بالسكّان في مُدن محافظتي عدن ولحج وغياب الجهات المختصة

الأوبئة تفتك بالسكّان في مُدن محافظتي عدن ولحج وغياب الجهات المختصة

2019-03-29 17:05 منذ : 1876 يوم

Arabicpress / عرب برس

أعلنت مديريات عدن عن حملة الرش الضبابي لمكافحة الأوبئة بينها:حمى الضنك والكوليرا والملاريا"بدعم من السلطة المحلية في عدن،والهلال الأحمر الإماراتي،ومنظمات دولية نشطة في مُدن عدن.
استهدفت الحملة أغلب المُدن والأماكن المشبوهة بانتشار"البعوض والحشرات الناقلة للأوبئة في مختلف الشوارع والأحياء السكنية بمديريات محافظة عدن،والتي تأتي عبر المياه الراكدة والملوثة وتراكم النفايات في الشوارع،وأيضاً بسبب انهيار منظومة الدولة التي أصبحت لا تؤدي عملها بالوجه المطلوب وبات أغلب موظفي الدولة يستلمون رواتبهم بدون الحضور إلى المرافق الحيوية وإن حدث ذلك مجرد تحضير ليس إلا.
ومصادر تؤكد"لـ"عرب برس"وجود حالات كثيرة في مُدن عدن ومحافظة لحج حيث أكّدت لنا مصادر يوم أمس الخميس 28مارس"عن أكثر من(500)حالة دخلت الوحدات الصحّية خلال أسبوع في مُدن محافظة لحج،أغلبها مشتبهة بأمراض حمّى الضنك والكوليرا والملاريا، وأمراض أخرى منها(الأورام).
يحدث في مُدن عدن"عبر الموت البطىء"كثيراً من الحالات"جراء انتشار الأوبئة وغياب صندوق النظافة والإمكانيات وأسفرت سوء الأوضاع عن كوارث إنسانية،لا يدري عنها الناس أو الرأي العام،لأن أغلب أولئك الذين يصابون بها لا يستطيعون الذهاب إلى المستشفيات جراء غلاء (التشخيص -الكشف)بالإضافة إلى إنّ المستشفيات أول ما تقوم به إحالتك إلى التنويم بأسعار فندقية.
هناك حالات كثيرة مصابة في حمّى الضنك والكوليرا والملاريا وبعض الأمراض أسباب أولاً:تراكم النفايات في الشوارع حيث يقوم"المجهولون"بإحراقها،ما يتصاعد عبر"ألسنة اللهب دُخاناً ملوثاً يؤدي إلى انتشار الأمراض وهذا في أغلب شوارع مُدن عدن.
عملنا مسحاً ميدانياً عبر"جولة السفينة والكراع"والشوارع المؤدية إليها وجدنا هناك أكواماً من النفايات والمجاري الطافحة"بالإضافة إلى انعدام النظافة وكأنها منذ سنوات لاوجود لإدارة تعتني بهذه الشوارع،وجدنا أكواماً من النفايات مشتعلة ونفحات الدخان تؤدي إلى حالة الإغماء جراء سوء روائحها.
أخذنا"طريقنا تجاه مداخل شارع التسعين المؤدي إلى الأحياء السكنية وكأننا في خرابة من سوء المنظر"وتراكم النفايات وإشعال الحرائق وطفح المجاري ..عدنا تجاه خط عدن/لحج،هناك حالةً من انعدام رصف الشوارع ورفع ركام الحرب،ورمي النفايات في الطرق، وما لفت نظرنا"يأتي مجهولون ويشعلون الحريق في النفايات تسأله ماهي أسباب الإقدام على إشعالها ،أليس الأجدر رفعها؟يقول لاوجود للدولة والإدارة ما نضطر إلى الإحراق.
ولفت نظرنا"الاهمال من قبل المواطن وعدم التعاون في الحارات وترتيب أوضاعهم ولو قاموا"عبر المبادرات وتخصيص أماكن للنفايات،ولكن ما يقوم به سكّان الحيّ هو رمي النفايات في أقرب مكان يراه مناسباً دون اكتراث إلى نتائج الأفعال السيئة التي تعمل وفق مزاجية الأداء،

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019