×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

من الحدث

عرب برس للأخبار | السلطان فضل العفيفي يوضّح بشأن بعض التطورات على الساحة الجنوبية

السلطان فضل العفيفي يوضّح بشأن بعض التطورات على الساحة الجنوبية

2019-03-28 01:51 منذ : 1877 يوم

Arabicpress / عرب برس

أصدر السلطان فضل العفيفي فجر اليوم الخميس بياناً حول التطورات الأخيرة على الساحة موضحاً موقفه من الأحداث.
قائلاً"من خلال متابعتنا لتطور الأحوال السياسية ومجريات الأمور في الساحة الجنوبية لفت نظرنا الخطاب العقلاني لمجلس الحراك الثوري الجنوبي حيث لمسنا مدى التغير بأدوات التعاطي مع القضايا العامة وتلاشي حدة الخطاب المتشنج وهذا إنما يدل على التمكن والوعي الذي تم في الخطاب السياسي الجنوبي والتفكير في كيفية التحاور والتخاطب عن القضيه مع الأخرين.
مؤيداً ثقافة الخطاب العقلاني قائلاً"وإذ نؤيد هذا النوع من الخطاب المعتدل الممكن التحقيق والذي سبق وأكدنا عليه مراراً وتكراراً وصرحنا بأن تغيير لهجة التخاطب وملامست الواقع والسير في طريق لا يتصادم مع الإقليم والعالم ويسير ضِمْن البيئة والمفاهيم المتعارف عليها في التعاطي السياسي الذي لا تقف ضده إرادات دول المجتمع الدولي.
مؤكداً"ويتناغم بشكل جلي مع أهداف التحالف العربي والتقارب معهم بالرؤيا والخطاب ومراعات المصالح والأبتعاد عن الشحن للإتجاه في الطرق المغلقة والتسويق العاطفي للقضية،وهو النهج الأسلم للجنوب وقضيته والتي أعلنت سلميتها منذ فجر ولادتها وذلك لتحقيق مطالب أبناء شعب الجنوب وحقه في تقرير مصيره وبناء مستقبله.
وشدد قائلاً"ونشدد هنا على ضرورة التقارب الفكري المنطقي والعقلاني الملامس للواقع والمتعاطي بفهم وعقلانية ومرونه مع الإرادات والمصالح المؤثرة وأستغلال الأنفتاح الدولي على عدن وعرض رؤية الشعب الجنوبي ونظرته حول الأزمة اليمنية وفي مقدمتها القضية الجنوبية مع عدم تعطيل حركة الحياة والعمل والإقتصاد في عدن بل والمساعدة على تثبيت الأمن والأستقرار اللتان بدونهما ستخلط الأوراق ويضيع الحق عن طالبيه ويدمر الشعب والبلد والإقتصاد والثقافة والخدمات والبقاء مع المتخلفين عن التطور الطبيعي.
معبراً"ونعتبر إن من واجبنا تأييد مثل هذا الخطاب السلمي العقلاني وندعو الجميع إلى تلمس الطريق إليه وإنتهاجه والأبتعاد عن التخاطب بلغة العنف والسلاح وحمل الشعارات المغموسة بالدم والأشلاء والدمار والكراهية والجهل والخارجة عن المنطق والعقلانيه والأبتعاد عن الخطاب العدواني حتى نضَمن معا متانة وقوة لمطالب شعب الجنوب في قضيتة العادلة في تقرير مصيره على أرضه وبما لا يتصادم مع الإرادات الدولية وأهداف التحالف العربي ولا يخلق مفخخات حالية ومستقبلية قد يترتب عليها مزيداً من التمزيق والصراع داخل النسيج الوطني حتى يمكن صنع بيئة محلية وإقليمية متوائمة يمكن لها الوجود والإستمرار والنماء كمشروع قادم للأمن والأستقرار والتقارب وتبادل المصالح والتطور والتنمية.
وختم"والله ولي التوفيق والسداد...صادر عن"مكتب السلطان فضل محمد بن عيدروس العفيفي في يوم الخميس28 مارس 2019م.

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019