الحرب الأهلية في محافظة تعز والتي اندلعت تحت إطار اللجنة الأمنية والتي وصفها كتّاب الآراء والمغردون بالدموية البشعة ، وحقوقيون أعلنوا رصد الانتهاكات ورفعها إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف منها المجموعة الجنوبية المستقلة ،
حيث أعلن نصر العيسائي عبر صفحته في تويتر قائلاً
هـام للنشر"المجموعة الجنوبية تدعو كل ناشطي حقوق الإنسان والصحفيين في تعز إلى رصد وتوثيق الانتهاكات التي تطال المدنيين من قبل ما يسمى بـ الحملة الأمنية "لقوات الحشد الشعبي"وإرسال هذه التوثيقات الى الإيميل"لإيصالها إلى المنظمات الدولية.
والعيسائي يُعتبر أحد أعضاء المجموعة النشطون في أوروبا.
بينما علّق الأستاذ عادل الشبحي وهو رأياً محسوباً على المجلس الانتقالي في الدائرة الخارجية قائلاً"صورتان من قوات الحزام الأمني في عدن وصورتان من قوات الإصلاح في تعز... مشيراً بقوله "هيا احكموا من الملسشيات...؟وأكد إن ما يحدث في تعز من قتل وإحراق لبيوت ومقرات كله باسم الدولة...منوهاً"وهذا يعني إن وزير الداخلية مسؤول مسؤولية مباشرة وهو ليس إصلاحياً.
الشيخ جمال بن عطّاف أحد شخصيات المجلس الانتقالي الجنوبي ورأياً معتبراً عبّر عن غضبه تجاه ما يحدث بألمٍ خاصة وإن نُخب محافظة تعز منشغلين في استهداف المحافظات الجنوبية طوال فترة الحرب وما قبلها، حاول بن عطّاف تذكيرهم ومناشدة الضمير الإنساني قائلاًالصورة الأولى في شبوة الجنوبية وفي الصورة الثانية من تعز الشمالية..!!
منوهاً"صدق أو لا تصدق إن هناك من يطالب أصحاب الصورة الأولى الانضمام إلى أصحاب الصورة الثانية ويرى إن أصحاب الصورة الأولى مليشيات وأصحاب الصورة الثانية دولة...وطرح تساؤلاً بقوله "هل علمتم يا أبناء الجنوب لماذا يكرهون الإمارات والسعودية.؟
وقال إن نجيب بائع الخضار قتلته ولاية المرشد الإخوانية في تعز ...لأنه سلفي ولديه لحية اطلقو عليه النار وكان ثمة أمل في الحياه أسعفه المواطنون إلى المستشفى وتم تركيب المغذية لوقف النزيف ولكن تم اقتحام المستشفى من قبل الحشد الشعبي الإصلاحي وقتلوه في الشارع وسحلوه وفراشة المغذية على يديه.