خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
ماذا تحدثت الصحفية المصرية "ولاء عمران" في تغريدةٍ بموقع تويتر حول(عَلم الجنوب)ما أدى إلى تعليقات ساخنة؟
غرّدت قائلةً "صورة علم الجنوب من داخل نقابة الصحفيين بمصر أوجعتهم ، وتقريباً أكتر تغريده إتشمت بسببها ،،،طيب المرة الجاية الصورة هتكون من داخل مبني ماسبيرو ، التليفزيون المصري...(انتهى حديثها)
وجدت التغريدة تفاعلاً كبيراً من قبل جميع الأطراف
ومن الطبيعي إن الحديث حول تناقضات الساحة يؤدي إلى حوارِ التجاذبات ، ومن خلاله تقرأ ثقافة الساحة إن كانت واعية أو ساحة متجهة نحو الإثارة بعيداً عن الواقعية.
ما تحدثت عنه "ولاء" يُعتبر واقعاً حول استهداف قضية(شعباً ظُلم كثيراً)بسبب حُسن نواياه وتسليمه دولةً مترامية الأطراف مصدقاً شعارات القومية العربية التي آمن بها منذ استقلال الجنوب عام 1967 م الكارثة حين أعلنت الوحدة كانت الصدمة تجاوزت كل التوقعات (إندماج) مع منظومة لاتؤمن بمفهوم دولة وتعيش القرون الظلامية بينما شكل دولة(الشريك عبارة عن تناقضات) بدون جوهر ما أسفر عن هذا فضيحة كبرى من خلال حرب اليمن الأخيرة وهنا بات كلّ شىء مكشوفاً.. ما نتج عنه حروباً أكلت كلّ شىءٍ.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها