×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

عرب برس للأخبار | فضائح حكومية المنفى.. تسريبات جديدة تكشف عن الفوارق المستحقة لجامعة عدن2️⃣

فضائح حكومية المنفى.. تسريبات جديدة تكشف عن الفوارق المستحقة لجامعة عدن2️⃣

2021-02-15 08:42 منذ : 1188 يوم

فضل أبوبكر العيسائي / عرب برس

تتواصل التسريبات الصحفية التي كشفت عن الظلم الواضح وسياسة الكيل بمكيالين للحكومة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة المالية بمقارنة غير عادلة لمستحقات الجامعات الحكومية وحرمان جامعة عدن منها.
وقد بينت تلك التسريبات الصحفية أنه تم إعتماد حوافز شهرية لموظفي الجامعات اليمنية بنسب مئوية متفاوتة بإجمالي الراتب الأساسي وكان مبرر التفاوت لدى وزارة المالية في حينها عكس كل ماهو متاح في وفورات الباب الأول لكل جامعة من بند الحوافز بحسب ماورد في الجدول(أ) الموضح في الصورة بهذا الخصوص.
وفندت التسريبات أن مبرر وزارة المالية المشار اليه في نفس الجدول الأنف الذكر الذي أوردته التسريبات أنه خير دليل على ما كان يتم إعتماده لموازنة جامعة عدن في أضيق الحدود أمام بقيت الجامعات ،فحدود ما يتم إعتماده مفتوح على مصرعيه بحسب ما جاء في الجدول(ب) من تلك التسريبات .
كما جاء في الجدول (ج) من هذه التسريبات أنه بالرغم من مبرر وزارة المالية الأنف الذكر بكل مرارة والذي لا يقبله عقل أو منطق فأن الوزارة لم تجد أفضل منه في وجهة نظرها ومع هذا تجاوزت ذلك المبرر من خلال إعتمادات مركزية للحافز الشهري لموظفي جامعة الحديدة خلافاً للوفر المتاح والسبب في ذلك يعود إلى أن وزير المالية هو من الحديدة ويعد ذلك أحدى معايير التوزيع و الإعتماد.
كما أوضحت التسريبات أن موازنة ومصرحات جامعة عدن لا تزال تحت مجهر وزارة المالية التي تستخدم مع غيرها نظارات شمسية والدليل على ذلك عن طلب وزارة المالية بيانات عن الإنفاق الفعلي من الجامعة في فبراير (٢٠١٩م) وتمت مقارنتها مع المصرحات المبلغة ووجد فارق بمبلغ (٨١٩٠٠٠) ريال يمني ناتج عن فوارق التسويات وغيرها خلال السنوات السابقة وتم تنزيل المبلغ من مصرحات الجامعة ،بدلاً من معالجة فارق حافز الموظفين ولم ينزل عن الغير بإعتبار البيانات المقدمة للإنفاق الفعلي يتساوى مع المسرحات المبلغة ،ولكن ينكشف المستور عن(٢٠٢٠م) ،فقد الزمت وزارة المالية الجامعات التي تطالب بتنفيذ فتاوى التسويات الأكاديمية بمعالجة جزء من هذه التكلفة من وفورات الباب الأول ولم تجد وفورات في جامعة عدن بينما وجدت في جامعة تعز بحسب المعلومات المتوفرة لدى النقابة العامة للموظفين والعاملين بجامعة عدن بما يتجاوز(٦٠) مليون ريال يمني .
وبينت التسريبات أن الغريب في ذلك المبلغ لم يتم تنزيله في شهر فبراير()، بينما نزل من جامعة عدن في هذه الفترة(٨١٩٠٠٠) ريال يمني.
كما نسبت التسريبات الصحفية إلى النقابة العامة قولها أن ما وصل اليها من معلومات قد تم رفع نسب الحافز من الوفور المباركة لمصرحات الباب الأول للجامعات عدى جامعة عدن وما يعزز هذه المعلومات ما ورد في الجدول (هاء).
الجدير ذكره أنه بحسب هذه التسريبات فأن هناك معايير لم تراعيها الوزارات المعنية في إعتمادها للجامعات الحكومية ومن أهم تلك المعايير المناطقية التي كانت أقوى أحلام وتطلعات جامعة عدن التي تمتد في أربع محافظات و(11) مديرية ولا توجد أي جامعة تنازعها في ذلك في الوقت الذي كل الجامعات الحكومية الأخرى ومرافقها متواجدة في حرم جامعي واحد أو أثنين خلافاً لجامعة عدن التي تتوزع مرافقها على أكثر من حرم منفصل والذي يقدر بـ(20) حرم جامعي وهي تعد أكبر جامعة حكومية في اليمن.
الجدير ذكره أن موظفين جامعتي صنعاء والحديدة وغيرهما من الجامعات الحكومية الأخرى يتحصلون على ضعف ما يتحصل عليه الموظفو بجامعة عدن.

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019