انسجامًا مع السياسة التربوية التي بُنيت على أساسها خطة النهوض التربوي في الاردن الحبيب ، والتي تعتبر أن التربية وسلامة الطفل الجسدية والعقلية والنفسية هي مسؤولية مشتركة بين الأسرة والمجتمع والدولة.
هناك بعض الخطوات التي يمكن عن طريقها حماية الطفل من الأخطار، والحفاظ على سلامته .
خلال يومهم الدراسي، يكون الأطفال في المدرسة عرضة لانتقال الجراثيم والميكروبات إليهم والتي تؤدي لإصابته بكثير من الأمراض، والتي تؤثر بشكل مباشر على مستواه العلمي وتحصيله الدراسي.
ويسعى كثير من أولياء الأمور وبخاصة الأمهات، لإيجاد سبل حماية أبنائهم في الوقت الذي يفارقونهم فيه إلى المدرسة،
لذلك ومن منطلق الحرص على السلامه الجيل نرجوا ان يتم اتخاذ القرار المناسب من أصحاب القرار وهم على قدر كبير من العلم والمعرفة بهذا الشأن لهم منى كل المحبة والتقدير خاصة في هذه المرحلة الحرجة والحساسة، بتعليق الدراسة رغم انه قرار قد يكون صعب بعض الشيء لكن السلامة والصحة العامة باعتقادي اهم من اي شيء آخر .
حمى الله قيادتنا الهاشمية الحكيمة تحت راية حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهده الأمير حسين وحفظ الله الاردني وشعبية.
د . صخر محمد المور الهقيش
.........
المور يكتب المحافظة هلى الجيل