×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

عرب برس للأخبار | معالم عدن مهددة بالبسط العشوائي أمام مرأى ومسمع السلطات المحلية

معالم عدن مهددة بالبسط العشوائي أمام مرأى ومسمع السلطات المحلية

2019-11-17 18:55 منذ : 1833 يوم

Arabicpress / عرب برس

عدن(ARABICPRESS ):- تشهد العاصمة عدن منذ أربع سنوات ظاهرة السطو على الأراضي والمتنفسات والشواطئ والبناء العشوائي وصل إلى مرحلة متقدمة من الخطورة منها"إن يتم قطع الشوارع وتهديد الآثار والمعالم التاريخية،والسيطرة على الجبال في المعلا وكريتر والتواهي والقلوعة،والبناء في مواقع شبكات الصرف الصحّي وامدادات الكابلات بسبب موقعها في الشوارع.
ومن خلال مسح ميداني"وصلت الخطورة إلى تهديد"معالم تاريخية عنوان حضارة على امتداد قرون من الزمان"منها صهاريج عدن"وساعة بيج بن والمتحف الحربي ومتنفسات ،والتي من المفترض أن تكون مزاراً وواجهة سياحية،وبظل الانفلات الأمني وفشل السلطات المحلية أصبحت المُدن مهددة بالتحول إلى عشوائيات تؤدي إلى مشكلة إنسانية واجتماعية ومحاصرة المناطق بالأسوار والمباني البدائية والشعبية وإعاقة التطوير المعماري الحديث وواجهة عدن،يٌضاف إليها خطورة تأجير الممتلكات العامة منها الأسواق التابعة لدولة والمواقف العامة والمنتجعات وغيرها.
وخلال شهر نوفمبر،أقدم نشطاء في عدن على تنظيم حملة إعلامية ووقفات احتجاج في عدد من المواقع ولفت الانتباه وطالبوا السلطات المحلية بحماية معالم عدن التاريخية وإيقاف عمليات السطو على الأراضي ووضع حلول لهذه الملفات التي أصبحت تهدد الأمن والاستقرار في مُدن عدن.
وكان أخرها نفّذت وقفة احتجاج يوم السبت 16 نوفمبر أمام منارة عدن عبّروا عن استنكارهم لِما يحدث من تهديد للمعالم التاريخية وهي أقل ما يمكن فعله من قبل سكان ونخب عدن العمل على بلورة الأفكار ومطالبة الجهات ذات الاختصاص بمزاولة عملها وحماية كّل متنفسات المُدن ومعالمها وحقوق وأراضي الدولة والممتلكات الخاصة من الأراضي التي تتعرّض إلى السطو من قبل مافيا منظمة.
وقام نشطاء في زيارة إلى صهاريج عدن والذي شكّل صدمة من خلال تقرير"أكّد إنّه تحوّل إلى مخططات سكنية عشوائية وتحويله إلى مجاري،والعبث بكّل محتويات الصهاريج دونما يجد هؤلاء رادعاً،والتصدّي لهم ما دفع بالعشوائية إلى التمدد حتى وصلت إلى الجبال المطلّة على مدينة كريتر وأصبحت مكان لتربية المواشي،وأماكن تعود بعدن إلى زمن العصر الحجري.
وعبّر"كتّاب ومغردون على مواقع التواصل الاجتماعي"عن استنكارهم حول ما يحدث وطالبوا الجهات المختصة بالتحرك لوضع حلول لما يحدث في العاصمة عدن من انفلات خطير أصبح لايُطاق،تزامن ذلك مع تناول الظاهرة عبر الصحافة والتي أكّدت وفقاً لتقارير الحالة الخطيرة التي تهدد العاصمة عدن

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019