خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
طهران(ARABICPRESS ):- مساء اليوم الجمعة 15 نوفمبر شهدت مدن إيرانية مختلفة موجة من الاحتجاجات الشعبية للاعتراض على تضاعف سعر البنزين بنسبة 300 بالمائة،
وكانت الأهواز ومعظم المدن في محافظة خوزستان مشاهد لتظاهرات احتجاجية. واعتدت القوات القمعية في هذه المدينة المواطنين المحتجين وحطمت زجاج عدد من عجلاتهم، إلا أن الشبان الأهوازيين اشتبكوا معهم وجلسوا جماعيًا على أسفلت الشارع حين هجوم القوات القمعية مما تسبب في تراجعها. كما أنهم قطعوا طريق ”ملاثاني“ السريع. المتظاهرون هتفوا «اتركوا سوريا وفكروا في حالنا» و«لا تخافوا نحن كلنا معًا».
كما نزل مساء اليوم، مواطنو مدينة مشهد إلى طريق ”وكيل آباد“ السريع ونظموا تجمعًا كبيرًا وأغلقوا الطريق بعد إطفاء سياراتهم وهم يهتفون «اخجل يا دكتاتور واترك البلاد» و«اخجل يا روحاني واترك البلاد» و«الموت لروحاني». كما رفعوا لافتات كتبت عليها : «لا نعود نتزود بالوقود، يد واحدة لا تصفق».وفي ”هشتكرد“ بكرج خرج المواطنون بسياراتهم في الشوارع للاحتجاج على زيادة سعر البنزين وأبدوا بذلك احتجاجهم. كما شهدت كل من شيراز وكرج وسيرجان تظاهرات مشابهة.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها