خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
طهران(ARABICPRESS ):-شهدت الأحواز"انتفاضة شعبية"في وشادکان و کوت عبدالله"يومي(الأحد والاثنين)خرج أبناء المُدن إلى الشوارع للاحتجاج على قتل الشاعر الأحوازي حسن الحيدري في ظروف غامضة وأبدوا اعتراضهم على ذلك.
وفي مساء الأحد أشعل المواطنون في الأهواز وشادكان وكوت عبدالله النار ووضعوا حواجز وأغلقوا الشوارع مبدين بذلك احتجاجهم. كما تصدى الشبان الغيارى لقوات مكافحة الشغب التي أرسلت لقمع الاحتجاجات. وفي بعض الأماكن في كوت عبدالله قد غطى الدخان الناجم عن حرق الإطارات سماء المدينة.وفي يوم الأحد 10 نوفمبر توفي الشاعر حسن الحيدري 29 عامًا في المستشفى اثر التسمم في ظروف غامضة. وكان الحيدري قد اعتقل مرات عدة بسبب قصائده الشعرية ضد الحكومة.
وأجبر النظام عائلة حسن الحيدري على دفن جثته سرًا بحضور عدد محدود من ذويه. ولكن رغم ذلك تجمهر عدد غفير من المواطنين في المقبرة مما تسبب ازدحامًا مروريًا في كوت عبدالله.ودعت المقاومة الإيرانية المواطنين في خوزستان إلى دعم مظاهرة أبناء شادكان وكوت عبدالله والأهواز مناشدة الهيئات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان إدانة الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها نظام الملالي.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها