خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
بغداد(ARABICPRESS):- احتشد عشرات الآلاف من سكان العراق في الساحات"يوم الجمعة"مطالبين بحلول جذرية للأزمة العراقية ووضع نهاية لطائفية والفساد،وأكّدوا على إعادة مفهوم الدولة بشكله الصحيح الضامن لكل شرائح المجتمع وتحقيق الإصلاحات لبلاد انهكها الاقتتال.
وخرج اليوم الجمعة آلاف من أبناء العراق إلى ساحة التحرير في بغداد رافعين الأعلام العراقية،وأكّدت مصادر عراقية إن قوات الأمن استخدمت الرصاص الحي ضد المتظاهرين أسفر عن سقوط قتلى وإصابات،وذكرت إنّ يوم الخميس قتل أكثر من 17 شخصاً في بغداد والبصرة بالإضافة إلى مناطق عراقية أخرى تشهد احتجاجات منذ شهر.
وقالت مصادر حقوقية إن الاضطرابات التي شهدتها المُدن العراقية منذ الأول من شهر أكتوبر تجاوز القتلى( 1000 )متظاهر وإصابة الآلاف من خلال استخدام الرصاص الحيّ والميليشيا المدعومة إيرانياً وأكّدت المصادر وجود حشود ميليشيا إيرانية تُشارك في آلة القمع، كما صرّح قيادي إيراني"إنّ من حق إيران السعي إلى استعادة أرض أجدادهم في العراق.
وأوضح مصدر عراقي في كربلاء إن الميليشيا التابعة لإيران أحرقت مخيمات المعتصمين أسفر عنها قتلى وإصابات.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها