خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
موسكو(ARABICPRESS ):- علّقت إدارة الإعلام والصحافة في وزارة الخارجية الروسية"على توقيع الاتفاقات بين حكومة الجمهورية اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي(STC)،بحضور الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وولي عهد المملكة العربية السعودية محمد بن سلمان وولي العهد الإماراتي"محمد بن زايد آل نهيان،وأقيم مراسيم التوقيع في الرياض بالمملكة العربية السعودية
وقال بيان صحفي في موقع وزارة الخارجية الروسية يوم الأربعاء"وفقًا للتقارير الواردة ، تنص هذه الوثيقة على مجموعة من التدابير الإدارية والسياسية للمساعدة في التغلب على الخلافات التي أدت إلى تصاعد التوتر في عدد من محافظات جنوب اليمن في أواخر أغسطس من هذا العام.وفقًا للاتفاقية ، سيبدأ رئيس وزراء حكومة الجمهورية اليمنية عمله في عدن في غضون سبعة أيام ، وستكون حكومة جديدة مؤلفة من 24 وزيراً ، بما في ذلك عدد متساوٍ من ممثلي الشمال والجنوب ، يتم تشكيلها في غضون 30 يومًا ، وسيتم وضع الوحدات العسكرية التي تسيطر عليها الأطراف تحت سيطرة وزارتي الدفاع والشؤون الداخلية للجمهورية اليمنية،تتضمن الاتفاقية أيضًا بندًا منفصلًا ، يشارك بموجبه ممثلو المجلس الانتقالي في الوفد الحكومي في المحادثات اليمنية حول النظام السياسي المستقبلي في اليمن.
ورحّب البيان"ترحب موسكو بالقرارات التي اتخذت في الرياض. نحن نعتبرها خطوة مهمة نحو توطيد المجتمع اليمني ومثال إيجابي للنجاحات في تحقيق الحلول والتسويات المقبولة للطرفين والتي تشتد الحاجة إليها في اليمن اليوم.وأشار"نود أن نشير بشكل خاص إلى دور الوساطة الذي تلعبه المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ، والتي ساهمت بشكل كبير في الاتفاقات الداخلية اليمنية وتعهدت بمراقبة التنفيذ العملي.نأمل أن تسهم القدرة على التوصل إلى حلول مشتركة وإيجاد أرضية مشتركة بين الجانبين اليمني في تسهيل التوصل إلى تسوية سياسية مبكرة للنزاع العسكري والسياسي الذي طال أمده والذي يشمل حركة أنصار الله الحوثية.كما كان من قبل ،وأكّد": نحن مقتنعون بأن الأزمة اليمنية ليس لها حل عسكري وأن استعادة السلام والاستقرار اللذان طال انتظارهما في اليمن الصديقة لا يمكن تحقيقهما إلا من خلال حوار وطني واسع النطاق واحترام مصالح جميع القوى الوطنية في البلاد... ونوّه البيان"من جانبنا ، سنبذل قصارى جهدنا لمساعدة هذا البلد.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها