خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
بغداد(ARABICPRESS ):-تجددت الاحتجاجات"اليوم الاثنين" في مختلف المُدن العراقية،متحدين دعوة رئيس الوزراء عادل المهدي الذي قال إنّ التظاهرات تُكلّف الاقتصاد مليارات الدولارات،ومنذ الأول من شهر أكتوبر تشهد مُدن العراق تظاهرات واسعة في مختلف المحافظات مطالبين بإسقاط النظام السياسي القائم الذي أساسه المحاصصة والطائفية.
وقال مصدر إعلامي إنّ المحتجين قطعوا الجسور والطرق"في الناصرية" اليوم الاثنين ،وأضاف"إن متظاهرين مساء أمس حاولوا اقتحام القنصلية الإيرانية في كربلاء،وحدثت صدامات مع أجهزة الأمن التابعة لتيارات الطائفية أسفر عنها مقتل لايقل عن ثلاثة وعدد من الإصابات,
وطالب الكاتب السياسي العراقي"نظير الكندري" دول العالم قائلاً"نحن نتمنى أن يكون تقرير البعثة الأممية بالعراق منصفاً ونقول للدول دائمة العضوية بمجلس الامن، إن النظام بالعراق هو المسؤول عن ظهور المنظمات الإرهابية، فإذا كنتم لاتريدون للإرهاب يؤثر عليكم يجب أن تستأصلوا بؤرة الإرهاب وهو النظام العراقي. وقال"إنّ خطابي للمليشيات: لقد تجاوزتكم الأحداث ولم تعودوا تؤثرون برأي الشارع العراقي، فقط لفظكم وغسل يديه من عاركم
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها