خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
القاهرة/تويتر(ARABICPRES ):-قال الفنان المصري"نبيل الحلفاوي" إنّ التعليمات صدرت للمرتزقة أصحاب الحسابات الصفرية حديثة النشأة بالنفخ في النار لإشعال الفتنة وقطع الطريق.
وعبّر"من خلال تغاريد في تويتر حول مستجدات الأحداث على الساحة قائلاً"إن لم تبدأ بالاعتذار وسحب ما صدرعنك من إساءة عسى أن تجد قبولا.. فلاقيمة لأي كلام جميل يبدي الود والمشاعر الطيبة.الطرف الآخر ليس رهن حالتك المزاجية تسيء إليه متى شئت وتسترضيه متى شئت.أستغرب ممن يستكبرون عن الاعتذار أولا.. وكأنهم يتركون إساءتهم معلقة بمن يمدون إليه اليد بالسلام.
منوهاً"أحب أن أؤكد أن هذه التويتة أدناه ليست مرتبطة بحالة بعينها.. وأيضا لاتقلل من أية بادرة حسنة أو نوايا طيبة تسعى لوئام أو مودة فكلنا يسعد ويقدر أية خطوة في هذا الاتجاه...هي فقط تلفت الانتباه إلى السبيل الصحيح لما نتمناه جميعا من مناخ تسوده المحبة والاحترام المتبادل بإذن الله.
وبيّن"وأيضاً.. الرجا من الأصدقاء عدم الانطلاق مما كتبت للإساءة إلى أي شخص كان..وساءني بشدة أن يقحم البعض لغة المصالح فيما كتبت.. وبالتأكيد من يفعل هذا إنما يعكس في نفس الوقت طريقة تفكيره ونظرته النفعية لأية بادرة طيبة.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها