×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

عرب برس للأخبار | صحيفة الأيام كشفت عن فضيحة تضّمنت أسباب تعطيل كهرباء عدن

صحيفة الأيام كشفت عن فضيحة تضّمنت أسباب تعطيل كهرباء عدن

2019-10-23 03:06 منذ : 1646 يوم

Arabicpress / عرب برس

عدن(ARABICPRESS):- دار جدلاً إعلامياً حول مذكرة رفعها الهلال الأحمر الإماراتي بشأن مولدات كهرباء ضخمة تقدّر قيمتها بـ(مائة مليون دولارا أمريكيا)،كانت قدّمتها الإمارات لكهرباء عدن بينما حكومة تنظيم الإخوان الإرهابي مختطف"الشرعية"استطاع تعطيل كلّ الدعم لكهرباء عدن من الجانبين" الإماراتي والقطري اللذّان قدما المساعدة.
وكشفت(صحيفة الأيام العدنية)فضيحة ومؤامرة بثّتها يوم الثلاثاء" وأكّدت إنّ الهلال الأحمر الإماراتي قام يوم أمس الأول، بتوجيه رسالة رسمية إلى إدارة كهرباء عدن سحب بموجبها معدات محطة كهرباء جديدة قدمتها مؤسسة الشيخ خليفة للأعمال الإنسانية والبالغ قيمتها 100 مليون دولار،ويعتبر التقرير فضيحة عن كشف وجه المؤامرة التي تعرّضت لها عدن من خلال إهمال"الدعم"من جهات مسؤولة في الحكومة.
وأفادت"الصحيفة":المحطة الإماراتية والتي تحتاجها مؤسسة كهرباء عدن بشدة بقيت مرمية في العراء بدون تركيب لأكثر من عام ونصف، حيث بقي توربين المحطة على رصيف ميناء الزيت ويبلغ وزنه نحو 300 طن بينما بقية المحطة تم نقلها إلى فناء محطة الحسوة وبقيت في العراء لنفس المدة.
ولفتت"وكان الإماراتيون قد طلبوا من شركة بترو مسيلة معدات نقل ثقيلة لتقوم بنقل التوربين من الميناء إلى محطة الحسوة لكن بترومسيلة طلبت ثلاثة ملايين دولار لإتمام عملية النقل وعرض الإماراتيون مليون ونصف المليون دولار لكن بترومسيلة رفضت العرض.
وقالت"كان عدد من المسؤولين قد طلبوا من رئيس الوزراء، د. معين عبدالملك، التدخل لتكليف بترومسيلة بإتمام عملية النقل لكنه لم يفعل بحسب نفس المسؤولين،وكان الإماراتيون قد تعاقدوا مع شركة هندية لتركيب المحطة لكن انفجار الوضع في أغسطس تسبب في هروب المهندسين ورفضهم العودة. وعندها قرر الإماراتيون نقلها وخزنها في الإمارات حتى تستتب الأوضاع ويتم تركيبها من قبل شركة متخصصه.
وأوضحت"المحطة كانت ستسهم في تحسن خدمة الكهرباء ورفع المعاناة عن المواطنين، وهي منحه قيمتها 100 مليون دولار ستخفض عجز التوليد في الصيف بمقدار 68 % تقريباً.كما قدم الإماراتيون ثلاث شحنات ديزل لكهرباء عدن بقيمة 90 مليون دولار لم تسهم في تحسن الوضع بسبب نفاد مادة المازوت عن محطة الحسوة وخروج 70 ميجاوات عن الخدمة، بينما ترفض الحكومة شراء المازوت.
وأضافت"وليست هذه المحطة هي الخسارة الأولى لقطاع التوليد بل سبقتها المحطة القطرية التي دمرت بعد سنة واحدة من التشغيل بسبب استخدام ديزل غير مطابق للمواصفات يحتوي على نسبة عالية من الماء، بحسب تقرير مختبر مصفاة عدن، وتحتاج إلى خمسة ملايين دولار لإعادتها إلى العمل.
مستذكرةً"وكانت دولة الإمارات قد اشترت محطة شهناز 40 ميجاوات، ومنحتها إلى كهرباء عدن بالإضافة إلى 10 ميجاوات لمحطة حجيف و50 ميجاوات لمحطة ملعب 22 مايو وقطع غيار لمحطة الحسوة والمنصورة وبدر وشحنات من مواد شبكة وكابلات ومحولات وغيرها ورفدت محطات عدة في لحج وأبين وحضرموت بالمولدات.
ويبلغ إجمالي التوليد في محطات عدن 240.8 ميجا وات، وتبلغ أحمال عدن 418.3 ميجاوات بما يجعل العجز 177.5 ميجاوات وكانت المحطة ستخفض العجز إلى 57.5 ميجا، أي أقل من ساعتي انطفاء للمواطن العادي في اليوم.وتقوم سياسات وزارة الكهرباء بتدمير قدرات التوليد في عدن لصالح شركات الطاقة المشتراة التي تستحوذ على معظم ميزانية وزارة الكهرباء.​

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019