خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
روما(AFP ):- شارك زعيم حزب الرابطة السيادي ماتيو سالفيني في تجمّع حاشد في روما يوم السبت يأمل منه تعزيز موقعه زعيما لأحزاب اليمين المتطرف في إيطاليا.
وأمام أكثر من مئة ألف شخص احتشدوا في العاصمة الإيطالية خطب فيهم عدد من قادة اليمين المتطرف ورئيس الحكومة السابق سيلفيو برلوسكوني قال سالفيني "كنا على صواب في الانسحاب من هذه الحكومة".
وكان سالفيني يأمل بانسحابه من الائتلاف الحكومي الذي كان الرجل القوي ووزير الداخلية فيه، الدعوة إلى انتخابات مبكرة يتولى بعدها قيادة البلاد، إذ إن استطلاعات الرأي كانت تتوقع حينذاك حصوله على 38 بالمئة من الأصوات.,,لكن استراتيجيته أخفقت واضطر للخروج من الحكم...وقال سالفيني "أريد العيش في بلد حر، حيث يمكن أن تحكم من دون انتظار اتصال من (المستشارة الألمانية أنغيلا) ميركل أو (الرئيس الفرنسي إيمانويل) ماكرون".وقال بعد كلمته "أود ذلك، بما أن الفريق يفوز دائما" وأضاف أن "أحضان هذه الساحة يجب أن تتسع لجورجا ميلوني وسيلفيو برلوسكوني، لاننا معا نفوز".وبعدما كان في السابق أبدى رفضه لأي تعاون مع حزب برلوسكوني معتبرا أن الرابطة "لا تحتاج إلى شيء أو إلى أحد"، بدا سالفيني كأنه قد غيّر موقفه.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها