×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

عرب برس للأخبار | إعلامي يقول هناك سجون سرية لتنظيم الإخوان بمحافظة تعز

إعلامي يقول هناك سجون سرية لتنظيم الإخوان بمحافظة تعز

2019-10-19 13:52 منذ : 1641 يوم

Arabicpress / عرب برس

تعز(ARABICPRESS ):- روى الإعلامي "طه صالح" حول حادثة اختطافه واعتقاله يوم الجمعة واقتياده إلى أحد السجون السرية الخارجة عن القانون بمحافظة تعز ..مؤكداً إنها تابعة لتنظيم الإخوان وتعرّض إلى الإرهاب النفسي.
وقدّم طه"بلاغاً للسلطة المحلية ، وقيادة محور تعز ، وإدارة أمن تعز ، ونقابة الصحفيين اليمنيين حول حادثة اختطافه إلى أحد السجون السرية التابعة لحزب الإصلاح ودعا لإغلاق هذا السجن.
وقال"إن هذا السجن سري ولا يتبع للأمن ..وحدّثه"أحد المحتجزين عن ممارسات تقوم بها إدارته منها احتجاز دون عمل الأهالي ومنعهم من الإتصال ، واجبارهم على عدم الحديث عن الاعتقال ، وكذلك عن احتجاز واختطاف يتم بشكل يومي.
موضحاً"في تمام الساعة العاشرة صباح يوم الجمعة وأثناء قيامي بعملي الصحفي بتصوير قصة إحدى الأسر التي تدمر منزلها في منطقة الجحملية جاء طقم وعليه مضاد طيران قام باختطافي واختطاف مساعدي في التصوير محمد هائل من جانب أحد النقاط الأمنية في الجحملية.
وتابع حديثه"حاول رجل الأمن الذي في النقطة أن يشرح لهم انني استاذنت منه بالتصوير لكنهم بكل بجاحة قالوا له انت مالك دخل، حاولت اشرح لهم انني استأذنت من نقطة الأمن، قالوا هذه النقطة ليست معنا وما له أي دخل، اختطفونا الى أحد المباني جانب مدرسة محمد علي عثمان في خطوط النار واحتجازي في احد الغرف المظلمة.
وقال"حاولت استعراض عملي من الصور مؤكداً إنها إنسانية لكنهم انتزعوا الكاميرات وتلفوناتي بالقوة ومنعونا من الاتصال بإقاربي أو بالقادة المسؤولين بالجبهة، أو إبلاغ أحد انني مختطف..مؤكداً"عشت حالة قلق صعبة كونه يوم الجمعة ووقت الغداء وأسرتي وأهلي لا يعلمون عني شيئاً.
وأضاف"منذ الساعة العاشرة صباحاً إلى الساعة الثالثة عصراً وأنا أتعرّض لضغط نفسي كون السجن الذي أنا فيه يقع قرب الجبهة ولا أحد يعرف بمكاني ، وبعد الساعة الثالثة عصراً بعد خمس ساعات من الاحتجاز جاء أحد القادة يدعى أحمد علي "سمح لي بالاتصال بأسراتي بشرط أن أقول لهم إني مخزن عند أصحابي ولا أقول لهم إني بالسجن، وبعد نصف ساعة افرجوا عني وطلبوا المسامحة بكل سهولة؟
منوها"للعلم هذا السجن لا يتبع إدارة الأمن ولا إدراة البحث يتبع القطاع المسؤول عن الجبهة الشرقية وجبهة العسكري ، وهي التابعة لحزب الإصلاح.
*القصص تدور داخل السجن السري
قال"طه"وجدت محتجزاً بداخل هذا السجن يقول لي من يدخل هذا السجن لا يسمحون لك بالاتصال بأحد .. وأخبرني بقصص ناس تم احتجازهم لأيام دون علم أهلهم أنهم محتجزين .. حكى لي هذا السجين عن قصص معتقلين بشكل شبه يومي يدخلون هذا السجن الغير رسمي"...وطالب طه"يجب على السلطة المحلية ومنظمات المجتمع الدولي الضغط لإغلاق هذه السجون لأنها غير شرعية ولا تتبع إدراة الأمن ومن يدخل إليها لا يتم تحويله إلى الأمن ولا إلى أي جهة مسؤولة.

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019