خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
تويتر(عرب برس):-غرّد فضل الجعدني عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي مساء الأحد عبر صفحته في تويتر رداً على مزاعم"محمد الهاشمي"الذي يصنّف وزير خارجية حكومة تنظيم الإخوان في اليمن مختطف"الشرعية"التي ألقاها في الأمم المتحدة متهماً الانتقالي بالانقلاب ومدعوماً إماراتياً.
قائلاً":من حسن حظ الوزير الدبلوماسي في حكومة ما تسمى بالشرعية ( المستجد ) أن يحظى بترأس وفد شرعيته بعد أيام معدودات من تعيينه .. وبذلك نراه يتفاخر عند إلقى كلمته المعدة سلفاً ويتباهى بشرعية الفنادق أقصد الشرعية الدستورية حسب وصفه.
ونسي هذا وغيره إن الشرعية ( الدستورية ) تسقطها الشرعية الشعبية وشرعية المقاومة...وأن للجماهير قوة لا تقهر .. ولكم في إدعاء الرئيس السوداني المخلوع مثال يا أولي الألباب...مع قناعتي بأن الألباب قد غادرت شرعيتكم الموتورة .. وإلاّ ما وصلت إليكم .!
يُذكر إن محمد عبدالله الهاشمي من مواليد صنعاء "من أسرة هاشمية وكلّ أقاربه قيادات لدى ميليشيا الحوثي وسقط منهم قتلى بصفوف الحوثيين...وألقى كتّاب رأي يمنيون تهمة الحوثية على الهاشمي خلال فترة الصراع في اليمن حين كان يعمل في مجال الإعلام باليمن.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها