خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
تويتر(عرب برس):غرّد الدكتور أنور قرقاش"وزير الدولة لشؤون الخارجية الإماراتي في"تويتر"قائلاً": من خلال مجريات الأحداث والخط الإعلامي القطري أصبحت الدوحة منخرطة في الأزمة اليمنية، موضحاً أنّه موقفاً يُمجد ويعبر عن الحوثي ويراهن على الإخوان ويسعى الى التعويض عن قلة الاهتمام الدولي بأزمة قطر بأن يستهدف السعودية والإمارات عبر اليمن، منطق ملتوي ولكنه ليس بالمستغرب.
كما ذكرت"وكالة(وام)إنّ معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية التقى يوم الجمعة"في نيويورك"مارتن غريفيث"مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
تناول اللقاء – الذي عقد بمقر بعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة في نيويورك - التطورات الراهنة على الساحة اليمنية والانتهاكات الحوثية و آفاق الحل السياسي.
وأكد الطرفان أهمية المضي قدما في تطبيق بنود إتفاق ستوكهولم وتحريك الجمود السياسي الراهن وثمنا دور المملكة العربية السعودية في جمع الأطراف اليمنية إلى طاولة الحوار في جدة .. وشددا على الدعم الكامل لجهود المملكة و أهمية تسوية الخلافات الداخلية بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي بالطرق السلمية .
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها