خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
عرب برس(خاص):غرّد فهد الشرفي"مستشار وزير الإعلام اليمني ورئيس رابطة الإعلاميين اليمنيين حول مستجدات الأوضاع في محافظة صعدة وما تناوله إعلام ملالي الحوثي مؤخراً
قائلاً:تحدثت ليلة حصول الإلتفاف الحوثي في جبهة كتاف وأطلعنا الرأي العام على ما حدث قبل المنتجة الحوثية"شكك المرضى بروايتي وقالوا أن هدفي هو حرف الأنظار عن معركة بدر الاخونجية جنوباً.
وأشار"ثم لم يصدر من الجانب المعني بيان جرئ يوضح ما حدث وأنتظروا الحوثي حتى أتم إنتاج فيلم هوليود عن الأمر.. وأوضح"كتبت قبل شهر أن الحوثيين تكتموا على ما حدث في محور كتاف بتنسيق تام مع الإخونجية حتى يتمموا عملهم جنوباً دون لفت الأنظار إلى جبهات صعدة وما حصل فيها من خيانات وبيع للرجال وقد حدث ما توقعت بالضبط.
وقال"لمن يسأل لماذا تأخر الإعلان الحوثي إلى اليوم هذا الجواب بتاريخ( 30 سبتمبر)قائلاً"تكتم الحوثيون على ما جرى في كتاف من مجازر لكي لا يستفزوا اليمنيين وتبقى موجة الرأي العام في اتجاه أحداث الجنوب وهم يقطقطوا الجبهات المؤرقة لهم سكتة وهذه السكتة في الشمال يطلق عليها ( سكتة لحم ) فالناس يتحدثون حتى يأتي اللحم فينكبون على الصحون ويصمتوا فيقال سكتة لحم !!
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها