×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

عرب برس للأخبار | رمزي رباح: صفقة ترامب - نتنياهو تتقدم إلى الأمام والمطلوب برنامج وطني للتصدي

رمزي رباح: صفقة ترامب - نتنياهو تتقدم إلى الأمام والمطلوب برنامج وطني للتصدي

2019-07-08 15:31 منذ : 1968 يوم

Arabicpress / عرب برس

فلسطين(خاص):- قال رمزي رباح، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: إن وحدة الموقف في مواجهة (صفقة ترامب) تجلت واضحة في الموقف في رفض "ورشة البحرين"، وما ترتب عليها من نتائج، وهذه بداية المعركة مع (الصفقة الأميركية).
وأضاف: إن (صفقة ترامب) تسير بخطوات متدحرجة بالتنفيذ والتطوير، وليس صحيحاً ما يُقال إنها فشلت، أوستفشل كما فشلت "ورشة البحرين".
وتابع: "هناك مؤشرات، أن كوشنر، سيعلن في الأيام المقبلة عن مشروع لتوطين اللاجئين في أماكن إقامتهم، بما يشطب حق العودة، وسيواصل التحالف الأميركي - الإسرائيلي تطبيق الصفقة عملياً، ما يعني أننا في قلب المعركة مع هذا التحالف وصفقته.
وقال: هذا يتطلب وحدة الموقف الفلسطيني، وحث الخطوات وتوفير كل الأجواء الملائمة لإطلاق جولة حوار وطني شامل تتوج بتشكيل حكومة وحدة وطنية وإجراء انتخابات. هذا هو المدخل للحل.
وشدد رباح على أنه يجب أن نتفق على استراتيجية لمواجهة هذه السياسة العدوانية بموقف فلسطيني موحد، ثم نذهب إلى انتخابات شاملة، هي السبيل لإعادة بناء مؤسسات النظام السياسي التي تآكلت جراء الانقسام أو تقادمها.
وقال عضو المكتب السياسي للجبهة الديقراطية: "أولى الخطوات هي الحوار الوطني الشامل، وأن يجلس الجميع، بحضور الرئيس أبو مازن، لأن أي جولة حوار بدونه لن تكون مُقرِّرة، ومن أجل الوصول إلى قواسم مشتركة للمضي قدماً بتطبيق ما نتفق عليه.
وتابع: الحوار الوطني الشامل مطلوب، وهو المفتاح للاتفاق سياسياً على برنامج وخارطة طريق، لمواجهة السياسة الأمريكية والإسرائيلية، وتطبيق قرارات المجلس المركزي الدورتان الـ (27 + 28) والوطني (الدورة 23)، والتقدم في مسار المصالحة، وإعادة بناء مؤسسات النظام الفلسطيني، وإجراء انتخابات. وهذا الأمر باليد، ونستطيع أن نحققه.
وأكد رباح أن استمرار اللف والدوران حول جزئيات في الاتفاقيات التي تطبق أولاً، مدعاة للمراوحة بالمكان، والخطر الداهم يتطلب الخروج من الاشتراطات المسبقة من حالة السلبية التي تصاحب دعوات الذهاب إلى المصالحة، لقد بات ذلك مطلباً شعبياً.
وأضاف: إن الحوار يجب أن يتوج بتشكيل حكومة وحدة وطنية أو حكومة توافق وطني، تذهب إلى الانتخابات، يقبل الجميع بنتائجها، هذا هو المخرج لإعادة بناء النظام السياسي الذي أصبح بناؤه فئوياً.
وقال عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية: إن المصريين يبذلون جهوداً في هذا الجانب، وعلينا أن نوفر المناخ المناسب، ولا يجب أن تبقى الشروط والشروط المضادة والتوتير الإعلامي يطغى على ذلك.
وشدّد على أن هناك حاجة لدراسة آفاق الوضع الفلسطيني للخروج برؤية موحدة، بشأن الانقسام من جهة، وبشأن منظمة التحرير من جهة أخرى.
وتابع: اجتماعات «الوطني والمركزي» معطلة، واجتماعات «التنفيذية» معطلة، وتتم بشكل تشاوري، ولا يخصص الرئيس وقتاً للقاء مع اللجنة التنفيذية لمناقشة القضايا وهي كلها كبرى، حان الوقت لإصلاح منظمة التحرير، لكي يكون القرار جماعياً وفق مبدأ الشراكة الوطنية. هذه استحقاقات فلسطينية، باتت على الطاولة، ولا شيء يبرر أن تبقى المنظمة على حالها، ولا شيء يبرر عدم التقدم بخطوات ملموسة في تجاوز حالة الانقسام، وعدم التمترس بشروط مسبقة.
وفيما يتعلق بتصريحات عدد من القيادة الفلسطينية حول اجتماع المجلس المركزي، والمشاورات التي تجرى من أجل مشاركة جميع فصائل المنظمة في هذه الدورة، قال رباح: إن هناك قراراً في اللجنة التنفيذية والمجلس المركزي بتصويب الأوضاع في المنظمة، وفي مقدمتها اللجنة التنفيذية، وهذا كله معلق.
وتابع: هناك قرار أيضاً بإجراء حوار في ضوء مقاطعة الجبهة الديمقراطية، والشعبية، وهناك قرار في "المركزي" أن يبدأ حوار على أعلى المستويات بين فصائل منظمة التحرير؛ للتوصل لصيغة تمثل الجميع، ولا يبقى القرار انفرادياً، بما في ذلك تطبيق قرارات المجلس الوطني، وهذا لم يحدث حتى الآن، و"الأنباء عن حوارات تدور بين الفصائل مُستغربة جداً".
وأكد عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية، أن هناك تحركات ودعوات واتصالات تقوم بها الفصائل كلها بما فيها الجبهة الديمقراطية، للوصول إلى إطلاق حوار وطني للخروج من صفحة الانقسام.
وحول الوفد المصري، واللغط الذي جرى فيما يتعلق بزيارته لغزة والضفة، قال رباح: إن الوفد طلب تقديم أوراق من الإخوة في فتح وحماس؛ ليكون الحوار مجدياً، والمصريون يلعبون دوراً نشطاً في تقريب المواقف، ولا يستطيعون أن يفرضوا مواقف على الطرفين.
وتابع: هم يعملون على إنضاج أرضية؛ كي يتم اللقاء، وهم يدركون أن الموضوع لا يقتصر على فتح وحماس، لذلك هم على صلة مع الديمقراطية والفصائل الأخرى بشأن جهود المصالحة.
وأكد أن زيارة الوفد المصري لا تزال مطروحة، وقد تكون في الأيام القليلة القادمة. والمصريون يعتبرون الردود الإيجابية التي وصلت لهم تمهيداً لهذا اللقاء
 

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019