خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
أكبر تظاهرات شهدتها جمهورية الجزائر منذ ثلاثة عقود"خرج عشرات الآلاف يوم الجمعة "في العاصمة الجزائر"معبّرون عن رفضهم ترشّح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة"مرددون هتافات(الجزائر جمهورية وليس ملكية)وتوعّدوا بمواصلة التظاهر.
واندلعت تظاهرات منذ نهاية شهر فبراير الماضي حين أشُيعَ خبر"ترشّح بوتفليقة لولاية خامسة أسفرعن إشعال الشارع الجزائري جراء هذه القرارات التي اعتبرها الأغلبية تجاوزاً من الواجب رفضه خاصة وإنّ بوتفليقة يمرّ بظروف مرضية صعبة ويُفترض تسليم مهامه لشخصيات قادرة على العطاء.
وقالت وسائل إعلامية إنّ قوات الأمن الجزائرية استخدمت قنابل مسيلة لدُموع وخراطيش المياه لتفريق المتظاهرين واعتقال أكثر من 190 شخصاً،وذكرت إنّ التيار الإسلاموي بدأ في استغلال التظاهرات لصالحه نظراً لتنظيم صفوفه وبدأ بالتنظير حول الأحداث.
ولفتت الأحداث العربية"إنّ الإعلام المستهدف لأنظمة الدول العربية بشكّل واضحٍ منذ فشل الربيع العربي"كشف عن أجندته مابعد 2011م من خلال استغلال العقل العربي الغاضب جراء سوء المعيشة في الدوّل العربية ويتصدّر(التّنظير للأحداث)تلك التيارات المنظمة والتي أثبتت فشلها خلال الفترة السابقة وغذّت الدعوة إلى العُنف والإرهاب ما أسفر عن دمار كبير في بعض الدول وخسارة العرب أكبر مقومات النهوض في بعض الدول التي شهدت ما أطلق عليها ثورات شعبية منها سوريا وليبيا واليمن.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها