خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
القاهرة/عدن(عرب برس):-تعرّضت"طيران اليمنية"إلى كارثة حقيقة كادت أن تؤدي بحياة عشرات الركاب"يوم الأحد"في الرحلة من مطار القاهرة الدولي إلى مطار عدن الدولي، حيث نجح كابتن الطائرة في إعادة طائرته إلى مطار القاهرة بعد إقلاعها بنصف ساعة جراء خلل فني نتيجة الإهمال والتسيب الذي يضرب قطاع طيران اليمنية.
وانتشرت صوراً كارثية في مواقع التواصل الاجتماعي لطيران " اليمنية " الأغلى في العالم من حيث قيمة التذاكر،وأثارت الصور استياءاً عارماً وسخطاً نتيجة حالة الإنهيار الذي وصل إليها قطاع النقل رغم التكلفة الباهظة التي يتكدبها المسافرين.
وتداول ناشطون صوراً تظهر إطارات طائرة اليمنية في حالة يرثى لها، وصوراً أخرى لإطار إحدى الطائرات منتهية، وهو ما يؤكد الاهمال من قبل شركة اليمنية واسترخاص لحياة المسافرين.
يأتي ذلك وسط مطالبات شعبية بإقالة وزير النقل اليمني بحكومة الشرعية ومحاكمته عن التسيب والإهمال وتعريض حياة الآلاف من المسافرين للخطر فضلاً عن فشله في عمله وتحويله وزارة النقل إلى مجرد مزرعة لنهب الإيرادات والتصرف بها وإصدار قرارات تعيينات للحاشية والمقربين منه ووصف النشطاء وزير النقل بالفاشل الذي آتى إلى الوزارة على"خيل"الألفاظ والشتم لرئيس هادي خلال مزاولته كتابة الآراء سابقاً،وليس مجاله إدارة النقل.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها