×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

عرب برس للأخبار | روحاني يشكر قوات الحرس الثوري الإيراني على استهداف طائرة بدون طيار

روحاني يشكر قوات الحرس الثوري الإيراني على استهداف طائرة بدون طيار

2019-06-29 09:20 منذ : 1977 يوم

Arabicpress / عرب برس

طهران(عرب برس):- نقلت"وكالة أنباء «تسنيم» التابعة لقوة القدس"إشادة"الملا روحاني"بقوات الحرس لإطلاق النار على طائرة أمريكية بدون طيار، قائلاً إننا استهدفنا هذه الطائرة بدون طيار «بنظام مصنّع في إيران، وصاروخ مصنّع في إيران، ورادار مصنّع في إيران، أي قمنا بتتبعه بواسطة الرادار الإيراني وقفل الرادار الإيراني عليها واستهدفناها بالصاروخ الإيراني ... نحن نقبّل أيدي كل من صنّع هذه الصناعة المحلية في وزارة الدفاع، ونقبّل أيدي جميع الذين استخدموا هذه المنظومة في قوات الحرس».
بعد بضعة أشهر من التوصل إلى الاتفاق النووي، اعترف روحاني بأخذ امتيازات في المفاوضات النووية باستغلال تواجد قوات النظام في سوريا والعراق وقال: «لو لم يصمد فرساننا الأشاوس في بغداد وسامراء والفلوجة والرمادي، ولو لم يساعدوا الحكومة السورية في دمشق وحلب، لما كان لدينا أمن للتفاوض بشكل جيد»
كما قال روحاني «اليوم، إذا نظرنا إلى أفغانستان والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين في كل مكان، فنرى آثار بطولة وبسالة العميد سليماني، وأضاف: هذه هي«قوات الحرس» متواجدة للدفاع عن مشاهد متبركة والأضرحة المقدسة لنا في العراق وسوريا، للدفاع عن المظلومين في لبنان وفلسطين وأفغانستان، وغيرها من الأماكن التي تطلب المساعدة من الشعب الإيراني والحكومة الإيرانية
وقال"روحاني "في مجلس شورى النظام: «لقد صممنا الصاروخ ونصنعه وسنستمر في صنعه ... أي سلاح كنا بحاجة إليه لن نتردد في صنعه وإنتاجه وتخزينه واستخدامه في الوقت اللازم للدفاع عن أنفسنا». مضيفًا: الولايات المتحدة عبثت ب «أمن سوريا» و«أمن لبنان» و«أمن العراق» و«استقرار وأمن أفغانستان» وأرادت «تقسيم العراق» ونحن ذهبنا لمساعدة الشعب العراقي ومساعدة الشعب السوري. ولم نسمح «بالمساس بوحدة الأراضي العراقية».
وكان روحاني قد دعا في عام1980 إلى إعدام المعارضين السياسيين في مشهد صلاة الجمعة وعلى الملأ وقد لعب الدور الرئيسي في قمع انتفاضة الطلاب ومواطني طهران بصفته أمين المجلس الاعلى للامن الوطني للنظام في عام1999.
في المجال النووي، كتب روحاني في كتابه بعنوان الأمن الوطني والدبلوماسية النووية: كل شيء كان يسير على ما يرام في موقع نطنز، وخطط الخبراء لتشغيل 54000 جهاز للطرد المركزي لنهاية عام 2002، لكن المؤتمر الصحفي لمنظمة مجاهدي خلق قد أحدث صخبًا في صيف 2002.
وكتبت صحيفة"ديلي التلغراف"في عددها الصادر يوم 5مارس 2006: كشف روحاني في خطاب له، كيف حاول النظام أن يخدع الغرب لكسب الوقت من خلال التفاوض مع الترويكا الأوروبية، بعد أن كشفت المعارضة البرنامج النووي للنظام.
ومن جانبها"أكدت"مريم رجوي"إنّ التصريحات المذكورة أعلاه تضاعف ضرورة فرض العقوبات على الملا روحاني وإدراجه على قوائم الإرهابيين. خلال العقود الأربعة وخاصة في السنوات الست الماضية، لعب روحاني دورًا رئيسيًا في جميع جرائم النظام داخل إيران وخارجها بصفته رئيسًا للنظام ورئيس المجلس الأعلى للأمن الوطني للنظام.

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019