×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

عرب برس للأخبار | شخصيتان كويتية تسببا بفك الارتباط بين دولتي اليمن على منصة تويتر

شخصيتان كويتية تسببا بفك الارتباط بين دولتي اليمن على منصة تويتر

2019-06-23 10:55 منذ : 1768 يوم

Arabicpress / عرب برس

عدن(عرب برس):- حدث خلال الأسبوع تصاعد في آراء الخليجيين حول أحداث اليمن،وبآت هناك صراعات عبر منصة تويتر وهي تعكس مدى سخونة الأوضاع بالمنطقة برمتها وإنّ اليمن أصبحت مقصد المغردون العرب.

وحدث إنّ كتب"عميد الصحافة الكويتية الأستاذ أحمد الجار الله"مقالاً "في افتتاحية صحيفة السياسية الكويتية بعنوان"طلاق الجنوب والشمال .. إنقاذ لليمنيين"ولحق ذلك ضمن تغاريد،وجد تفاعلاً كبيراً وردود أفعال وصلت إلى حد التجريح من قبل شخصيات شمال اليمن،وحدث انقساماً واضحاً بردات الفعل وفقاً للآراء من قبل كتّاب جهة اليمن إلى قسمين: الأول"رأياً جنوبياً يؤيد ما أبداه"الجار الله" والثاني"رأياً شمالياً انتقد ذلك،وشكلّ المقال الساحة على مستوى اليمن إن هناك واقع دولتين وجوده شعبياً ورغبة جنوبية جامحة تجاه استعادة دولة ماقبل عام1990م
بينما هناك رأياً شمالاً رافض فكّ الارتباط"بين الدولتين"واستهدفت الآراء أحمد الجار الله وصلت إلى مرحلة متقدمة من تدني الأخلاق وكان على رأسها رد وزير الثقافة اليمني السابق خالد الرويشان الذي وصل به النقد إلى السقوط الأخلاقي في استخدام الألفاظ والتي خرجت عن اللياقة الدبلوماسية،وبحسب القراءة إنّ أحمد الجار الله شكّل الساحة وأوضحت الانقسام الشعبي(جنوباً وشمالاً )لايمكن يلتقيان بظلّ دولة واحدة

لحق ذلك تغاريد للقومي العربي"فهد العجمي"وتحدث بطريقة مفرطة في المعلومة"برز من خلالها قلّة المعرفة حول أسباب الصراعات في جهة اليمن وأيضاً فقره إلى المعلومات التاريخية وكان ينطلق من ثقافة قومية عربية فتح الأجواء أمام الساحة على إن يكون النقد مفتوحاً تجاه أوضاع أي دولة عربية وتناول خيارات الشعوب بالطرق والقناعات الشخصية فرض الدكتاتورية ضد قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي الذي أصدر بدء الستينيات قضى بإعطاء حق تقرير المصير لشعوب ... بينما العجمي يرفض هذه الخيارات واستعادة دولة وفقاً لخيار الشعوب حيث كانت دولة الجنوب ضمن المقاعد الدولية ودخلت في وحدة فاشلة في إطار القانون الدولي والاتفاقيات التي بدأت بينهما عام 1972 وأخرها عام 1989م ،وتناول الحدث على أنه رفضاً لإعادة الدولة الجنوبية

وأستطاع من خلال تغاريده تشكيل الساحة وأحدث فرزاً في الآراء كان بنفس الاتجاه الذي حصدته نتائج مقال الجار الله، وهي تفاعل أبناء شمال اليمن مع تغاريده وصلت إلى حد البذخ في المدح،والثناء عليه بينما الآراء الجنوبية كانت ضد ما أبداه وشكلّ انقساماً واضحاً بين الشعبين، وبحسب القراءة إنّ الشخصيتان الكويتيتان أستطاعا تشكيل رأياً على مستوى جهة اليمن ونتائجه كانت:ليس هناك انسجاماً شعبياً من خلال وضع "أحاديثهما للمتداولة" وبحسب بعض القراء إنّ الشخصيتان وضعاً الآراء لمعرفة الساحة على مستوى اليمن وجاءت النتائج هناك انقساماً شعبياً واضحاً.

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019