خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
لحج(عرب برس):ناشد أهالي منطقة عراصم بمديرية القبيطة في محافظة لحج السلطتين المحليتين في المديرية والمحافظة ممثلة باللواء أحمد التركي محافظ بمحافظة لحج والمنظمات الإنسانية إنقاذ حياة الناس من السيول الجارفة التي حاصرتهم وغمرت ودمرت منطقتهم.
كما أدت إلى دفن آبار المياه والتي تعد المصدر الوحيد لمياه الشرب بالمنطقة والتي دفنت جراء السيول و تعطيل الطريق الرسمية التي تربط المنطقة بمنطقة العند ، حيث أصبحت منطقة عراصم وأهلها عالقين فيها لا يستطيعون الخروج أو الدخول اليها
وطالب الأهالي بمناشدتهم محافظ المحافظة اللواء أحمد التركي وكلهم ثقة بالله تعالى ثم بقيادة المحافظة تبني وإصلاح الطريق الخاصة بالمنطقة ورصفها بالحجارة وايجاد عبارات السيول ليتسنى لهم قضاء حوائجهم اليومية من خارج المنطقة وكذلك نقل واسعاف مرضاهم إلى المستشفيات خارج المنطقة.
كما ناشد الأهالي وسائل الإعلام بكافة أشكالها المرئية والمقرؤوة والمسموعة بالنزول و زيارة منطقة عراصم بمديرية القبيطة بمحافظة لحج لتوثيق ونقل حجم الضرر الفضيع الذي لحق بالمنطقة وأهلها البسطاء جراء السيول الجارفة التي ضربت المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية .
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها