طهران(عرب برس): زاد نظام الملالي للغاية ممارساته القمعية لمواجهة الانتفاضات الاجتماعية، بما في ذلك في محافظة غيلان في شمال إيران، شكل ألفين مجموعة لخلق أجواء الرعب والتخويف.
وقال الحرسي «محمد عبد الله بور»، مع التأكيد على هذا الخبر «إن قوة القدس في جيلان بجانب البسيج وقوات أخرى، تدخل المجتمع لتعزيز وترويج الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. «قضية العفاف والحجاب ليست مشكلة عادية، بل هي قضية سياسية وأمنية للبلاد.
وادعى: «العدو يحاول أن يقود الناس إلى أسلوب حياة غربي» مضيفًا أن هذا العام تم التعامل مع أكثرمن 28000 حالة من سوء التحجب المختلقة من قبل الملالي.
وأعلن الحرسي قائد قوات الحرس المعروفة بـ «قوة القدس» في غيلان يوم أمس أمام قوات التعبئة وقوات الحرس الإرهابية وعناصر القمع أن وجود الدورية الأسبوعية ما يقارب 22 ألفًا من قوات التعبئة في أحياء جيلان.
وتشكيل أنواع المجموعات القمعية المختلفة تحت مسميات مختلفة مثل «رضويون» أو«الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» و...تصرفات النظام بهدف خلق أجواء الرعب والتخويف في المجتمع و لكن رغم ذلك أفاد أعضاء معاقل الانتفاضة من أنصارمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية أن ما لا يقل عن 10،000 حركة احتجاجية نظمها المواطنون الإيرانيون في مختلف المدن الإيرانية في العام الإيراني