أحداث جهة اليمن مظلمة وبظل تقنية والإعلام الرقمي أصبح الجميع معبراً عن سوء الأوضاع وشخصياته وبرز من خلال التغريد والأحداث وجوه متعددة ومتنوعة الأفكار، يعبرون من خلال متناقضات الساحة ، وقد يصبح المرء على قناعة مخالفة كل ما مضى.
وهناك آراء "حول أداء نائب الرئيس اليمني علي محسن الأحمر والذي فرضته الأحداث بالسنوات الأخيرة إن تجعله في مخيلة الجهل ربان سفينة الإنقاذ بينما واقعية اليمن إنه جزءاً من دمار اليمن ويُفترض إحالته إلى محكمة لاهاي جراء جرائم الحرب التي أدت إلى مقتل الآلاف ودمار اليمن وكان الرجل الثاني طوال ثلاثة عقود .
غرّدت الكاتبة هدى العطاس قائلةً ""علي كاتيوشا" في تقريره أشاد بكل الجبهات "الجبهات النائمة" إلا جبهة الضالع. بالتأكيد جبهة النصر المؤزر ليست تحت امرته ولن تكون. الحمدللله الذي قيض لها فوارس الجنوب. وسد طرفه عنها.لأنها لو احتكمت له لراينا الحوثي يسبح في شواطئ معاشيق.
وعرّجت حول الأخطاء لدى ساحة المجلس الانتقالي الجنوبي والأداء قائلةً " إذا هناك جهة ستكره الناس في الانتقالي فهم بعض إعلامييه.
وأكدت"لا يمكن إنكار دور الانتقالي... ونوهت "ولكن هناك جنوبيين من خارج الانتقالي ومن خارج الشرعية التحقوا بجبهة الضالع دفاعاً عن الجنوب.
ولفتت إلى إن دافعهم وعقيدتهم الجنوب فقط.