سلوك الأمم المتحدة كلّ يوم يفرز موقفاً من الغرائب ويُرسل إلى الساحة تناقضاته حول حرب اليمن بأنه طرفاً فيها ، وإعلان عن مليارات الدولارات التي تجنيها دون مشاهدات لواقع العمل زاد من كشف دورها المشبوه.
غرّد وكيل وزارة الإعلام اليمنية نجيب غلاب حول هذه التناقضات قائلاً : يتم تصفية الشرعية عبر الأمم المتحدة لصالح التمرد الحوثي الإرهابي الإيراني
الحديدة
- عينة معملية للحل الشامل
- لشرعنة الحوثية وتحويلها إلى دولة بإشراف أممي
- تجاهل الشرعية
منوهاً"حتى الطرف الثالث مافيش وشرعنة أممية للحوثية وأصبح القانون اليمني حوثية والشرعية لدى غريفث شرعنة للحوثية😂.
موضحاً إن الحوثية تتجه لعقد صفقات مع الداخل والخارج لتثبيت أركان حكمها ولا مانع إن تسلم موانىء الحديدة لنفوذ أجنبي أياً كان طالما سيقود ذلك إلى إنهاء الشرعية.
وأشار" إن جماعة من الشرعية كالعميان يحاربون تحالف دعم الشرعية من فوق الطاولة ومن تحتها،وطابور خامس يخرب الشرعية باسمها والرابح الحوثية .!!