خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
فلسطين(عرب برس):نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بعميق الحزن والأسى رحيل الفنانة الكبيرة والمناضلة، المشهود لها بمواقفها المشرفة، محسنة توفيق التي رحلت عنا، وتركت لنا ثروة من الأعمال الفنية ستبقى علامة من علامات الفن السينمائي والمسرحي المصري والعربي وصنعت لوحات فنية كبرى أهمها لوحة زيارتها إلى بيروت إبان الغزو الإسرائيلي
وأصدرت بياناً تلقى عرب برس نسخة منه" قال "إنّ محسنة توفيق، «بهية» التي اختتمت فيلم «العصفور» بصرختها نيابة عن الشعوب العربية، وبديلاً للأنظمة المهزومة «حنحارب حنحارب»، والتي شكلت مقدمة لنهوض مصري وسوري وعربي عظيم في حرب أكتوبر(رمضان) عام 1973.
وقال بيان"الجبهة الديمقراطية":وهي تنعي إلى العالم رحيل الفنانة الكبيرة، تتقدم من الشعب المصري الشقيق ومن الأسرة الفنية، المصرية والعربية بأحر التعازي،مؤكدة"إن شعبنا الفلسطيني سيبقى يحمل في ذاكرته وعلى صفحات تاريخه أجمل الذكرى عن الفنانة الكبيرة، خاصة تلك اللوحة العظيمة التي صنعتها مع الوفد الشعبي المصري في زيارتها إلى بيروت إبان الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982 لتعلن تضامنها مع القيادة الفلسطينية و مع الشعبين اللبناني والفلسطيني في وجه المغول الإسرائيلي الذين كانوا يحاصرون العاصمة اللبنانية
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها