خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
استشهاد"الإعلامي غالب لبحش بينما كان يغطي جبهات القتال في مديريات الضالع،وأكدّ مصدر إعلامي إنّ استشهاده كان في منطقة حجر التي شهدت معارك عنيفة.
وقال مصدر إعلامي " لـ عرب برس:إنّ قوات من ألوية الحماية الرئاسية ستصل إلى مديريات الضالع ستقوم بتعزيز الجبهات، وأكّد إن الأوامر صدرت لها من قبل فخامة"الرئيس هادي مباشرة ..وأكّد"العميد الركن"زكي الحاج إنّ تحرك سرايا قتالية من ألوية الحماية الرئاسية ستسهم في تغير موازين المعركة في الضالع.. موضحاً"إنّ ألوية الحماية الرئاسية ستلعب دوراً من خلال التوزيع"على جبهات القتال المختلفة.. وكشف إنّ الحملة العسكرية تتضمن كتائب من مختلف ألوية الحماية الرئاسية بمختلف أنواع الأسلحة والعتاد العسكري ستدعم الجبهات بأوامر من فخامة الرئيس هادي.
وتشهد"مناطق وسط اليمن"معارك عنيفة"بين أبطال المقاومة الجنوبية والوطنية وأبناء مناطق مديريات مريس والحشاء والعُود ومأوية والمتمردين الحوثيين ،وتدور معارك منذ شهر"تمكّنت"قوات المقاومة الجنوبية من دحر مليشيا الحوثي من حدود"مديرية الأزارق تجاه مأوية، والتوغل في عُمق المناطق التي تُسيطر عليها ميليشيا الحوثيين أسفرت عن عشرات القتلى والأسرى من عناصر الحوثيين وتدمير عتاداً عسكرياً.
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها