أطلق مغردون يمنيون هاشتاقاً بعنوان أين الفلوس بعد إعلان المنظمات الدولية إنها صرفت أكثر من 23 مليار دولار،
كشفوا من خلاله حقائق ومزاعم تلك المنظمات ما أدى إلى إثبات بالأدلة إن منظمات الأمم المتحدة عبارة عن مافيا عالمية تُتاجر بالشعوب وحين يأتي حسم المعركة تتدخل عبر الدول العظمى بفرض خطوط حمراء كما حدث في الحديدة وبروز التواطؤ مع ميليشيا الحوثة وأعطت نفساً في تجميع قواها بعد إن كانت المعركة قريبة إلى الحسم العسكري .
غرّد الليلة الصحفي عبدالكريم المدى قائلاً الممارسات التي تمارسها الأمم المتحدة والمنظمات والهيئات التابعةلها في اليمن تبدو مشبوهة.
منوهاً"لقد صارت عبئا على السلام والأمن الإقليمي والدولي... مؤكداً"اليمنيون اليوم يتساءلون عن حقيقة دورها.
وتساءل"هل: هي عامل مساعد للسلام أم لإطالة الحرب؟
وأين مصيرمليارات الدولارات التي تقدم عبرها مساعدات لليمنيين؟