خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
قام وزير الثقافة"مروان دمّاج والأستاذ بدر الصلاحي"وكيل وزارة الثقافة لقطاع المخطوطات ودور الكتب قاما اليوم الاثنين بجولة إلى مدينة حبان بمحافظة شبوة، اطلعا على الإرث التاريخي في المدينة وما تحتويه من كنوز أثرية.
ومن خلال الجولة"وجّه" الوزير دمّاج"مدير عام المُدن التاريخية"بسرعة عمل مسح ميداني لمدينة حبان بمحافظة شبوة وإعداد قاعدة بيانات ومعلومات عن الإرث الحضاري والتاريخي لها وما تحتاجه من مخططات للحفاظ عليها،وواطلع خلال جولته"على طبيعة وفنون العمارة الطينية التي تشتهر بها وبقايا من سورها وقلعتها التاريخية.
وتعرّف"الوزير دماج"على محتويات مكتبة الزهراء بحبان والتي تضم عديد من نفائيس الكتب والمخطوطات التاريخية النادرة والتي يتولى الاشراف عليها العلامة الحبيب محمد الحوت المحضار.
موجهاً مدير عام المدن التاريخية"برفع تصور ودراسة لقلعة حبان في محافظة شبوة وسورها من أجل البحث عن مصادر تمويل لإعادة ترميمهم وتأهيلهم ..وثمن الوزير دماج مبادرة أسرة آل المحضار في إقامة متحف للتراث والموروث الشعبي بالمدينة.. منوهاً بدور المتحف في الحفاظ على مكونات الموروث التاريخي من الضياع .
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها