خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.
على ماذا يدل RSS ؟
هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.
كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟
يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :
- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.
- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .
وفق الدراسة والمنطق يقول إن خمس سنوات من الأزمة اليمنية بآت واضحاً إن الشرعية اليمنية من خلال جوهر العمل على الأرض أصبحت لا شىء.
بينما التمسك بها من قبل المجتمع الدولي ودعمها وعدم مُناقشة فسادها وفشلها ربما لمآرب دولية ويعتقد بعض الخبراء الحفاظ على الشكل الدستوري والقانوني والأهم هو إطالة أمد الحرب في اليمن حتى إنهاك جميع القوى وتسهيل ترتيب اليمن وهذا رأياً ربما يتناقض مع نوايا الدول العظمى الباحثة عن مصالح من خلال منطقة هي الأهم في الخريطة مع إضعاف المنطقة وجعلها مضطربة ويؤكدون أنها سوقاً مفتوحاً لهذا وجدوا بالشرعية اليمنية جسراً لتحقيق مصالح دولية وإن هلك كل الشعب .
غرّد يوم أمس عمرو البيض وهو نجيل الرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض " وحاول الرد على حديث السفير الأمريكي الباحث عن حكومة يمنية قوية بينما واقع الحال ووجود طواقم نزهة ونقاهة ومافيا الفساد ويُطلق عليها أولئك أصحاب المصالح شرعية ، وإيحاء السفير الأمريكي وضع علامة سؤالاً ،مع التأكيد إن الدول العظمى تتعامل مع ميليشيا الحوثة وفق الواقع وهي حركة تخدم مصالح دولية واستخدامها بآت واقعاً.
وهذا ما أوضحه نجيل البيض من خلال تغريدته التي استهدفت واقع الحال قائلاً"السفير الأمريكي لدى اليمن، ماثيو تولر: «مصالح واشنطن في اليمن تتمثل بوجود حكومة قوية قادرة على التعامل مع الجماعات المتطرفة وتأمين حدودها البحرية والبرية»هل هادي قادر على ذلك ؟ 😁
شاركنا بتعليقك
التعليقات
الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.
جميع التعليقات تخضع للتدقيق
من قبل إدارة التحرير
التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة
ورافد للخبر من ذكر المصدر
التعليقات التي تحتوي
على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف
، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها