في الأزمة اليمنية كشفت عن سوء إدارة الحرب من قبل طواقم الشرعية اليمنية ، ورحلاتها المكوكية التي تَدلّ على إن النزهة والنقاهة يُخلق لها أجواءاً بينما على الأرض في الداخل لا قرار لها إلا حول الأموال بدعم دولي أدى إلى تجويع الشعب ، وإشباع الشرعية ومن بعيش بظلها ، هكذا كتّاب الآراء يقولون .
غرّد الصحفي كامل الخوداني اليوم الأحد قائلاً" تخرجوا الطلاب حقنا بالأردن راحوا وزراء الشرعية عملوا لهم حفلاً حناني طناني وجابوا لهم يجي عشره فنانيين.
منوهاً طبعاً نصف الخريجين هم عيالهم أصلاً وبعد التخرج يعلم الله اي دوله عيسافرو يدورو لجوء سياسي وانساني ،الطلاب حق الحوثيين يتخرجو ورجعوهم يقودو جبهات،وقالك عينتصرو على الحوثيين على غيري؟.
مؤكداً إن الوحيدين الذين معاهم مشاريع وقضايا حقيقيه وبيقاتلوا من أجلها وسوف يحققوها هم الحوثيين والجنوبيين.
وأشار"إن البقية مجرد مرتزقة وسماسرة حرب وتجار دماء أحزاب ومشائخ وقيادات عسكرية متهالكة بقايا دولة وسلطة وقبيلة انتهت يتقاتلون في ما بينهم ويتآمرون على بعضهم ويشتغلون عكفة لتحقيق مشاريع غيرهم.