×

ما هي خدمة RSS ؟

 خدمة RSS هي خدمة لمتابعة آخر الأخبار بشكل مباشر وبدون الحاجة إلى زيارة الموقع ، ستقدم لك خدمة RSS عنوان الخبر ، ومختصر لنص الخبر ، ووصلة أو رابط لنص الخبر الكامل على الموقع ، بالإضافة إلى عدد التعليقات الموجودة.

على ماذا يدل RSS ؟

هذا الإختصار يدل على Really Simple Syndication ، و هي تعني تلقيم مبسط جدا ، حيث يقوم الموقع بتلقيم الأخبار إلى عميل RSS مباشرة بدون تدخل من المستخدم ، مما يوفر الوقت والجهد.

كيف يمكنني أن أشترك في خدمة RSS ؟

يمكنك الإستفادة من خدمة RSS بعدة طرق سنذكر أهمها :

- عن طريق متصفح الإنترنت الذي تستخدمه يدعم تقنية RSS كمتصفح موزيلا فايرفوكس أو متصفح Opera أو متصفح إنترنت اكسبلورر 7.0 أو أحدث.

- عن طريق برنامج قراءة RSS خاص (RSS Reader) والذي بإمكانه قراءة وعرض الاخبار الجديدة الواردة عن طريق خدمة RSS .

هناك نوعين من القُراء - على الإنترنت و مكتبي .

Person

متاح .

الإعلان هنا

الدكتور عيدروس النقيب

عرب برس للأخبار | عيدروس النقيب :كَثُر تداول تعبير المشاريع الصغيرة في الوسط السياسي اليمني

عيدروس النقيب :كَثُر تداول تعبير المشاريع الصغيرة في الوسط السياسي اليمني

2019-04-20 22:17 منذ : 2046 يوم

Arabicpress / عرب برس

الدكتور"عيدروس نصر"رئيس دائرة العلاقات الخارجية في المجلس الانتقالي الجنوبي في حديث له اليوم السبت بعنوان"همس اليراع ..المشاريع الصغيرة والمشاريع الكبيرة".
قال فيه:كَثُر تداول تعبير "المشاريع الصغيرة" في الوسط السياسي اليمني، ويستخدمه الكثير من السياسيين والإعلاميين اليمنيين ليتهموا به كل من لا يروق لهم توجهه السياسي أو خطابه الإعلامي، وغالبا ما يستخدم هذا التعبير من قبل أصحاب المشاريع الشخصية الصغيرة فعلاً ، كـ"فزاعة" لتخوين وترهيب أصحاب القضايا الجادة.
وأشار"ما تجدر الإشارة إليه أن هذا التعبير قد شاع في اللغة السياسية اليمنية منذ نحو عقد من الزمان، عندما كان يجري الإعداد لـ"أكبر مشروعٍ صغيرٍ" في اليمن وهو مشروع التوريث وبعده مشروع "اقتلاع العداد" الذين أثارا ما أثارا من الجدل والنزاع والاقتتال والانقلاب ثم الحرب الراهنة.
منوهاً"كل هذا لم يمنع أصحاب "المشاريع الصغيرة" الفعلية أن يرفعوا هذه الفزاعة كهراوة في وجه كل صاحب حق يصر على التمسك بحقه، وبعض هؤلاء يقولها بوقاحة وفجاجة ضد الشعب الجنوبي وقواه السياسية في محاولة لإرهاب الجنوبيين للكف عن المطالبة باستعادة دولتهم وبناء جنوبهم الجديد، بينما لا يخجلون من الإفصاح عن دفاعهم عن الفاسدين والناهبين ومن ساهموا في غزو الجنوب ونهب ثرواته وقتل أبنائه وتدمير دولته والإفتاء بهدر دماء كل جنوبي، في حين يتظاهر (الأذكياء) منهم بالحصافة فيطلقون التعبير في سياق "حمَّال أوجه" لكن كل لبيب يفهم ماذا يقصدون من خلال معرفته للمصالح التي يدافعون عنها.
موضحاً"إنّه ما زال الكثيرون يتذكرون الخطابات المتكررة للرئيس السابق علي عبد الله صالح عندما اختطف هذا التعبير، وراح يتهم نشطاء الثورة الجنوبية السلمية بأنهم من "أصحاب المشاريع الصغيرة" ولاحقاً استخدم نفس الهراوة في وجه شباب الثورة السلمية في العام ٢٠١١م ويتذكر الجميع كيف أعلن الثلاث الأيام التالية لجمعة الكرامة (١٨ مارس ٢٠١١م) كأيام حداد على شهداء "المشاريع الصغيرة"، ليتضح لاحقاً أن مشروعه كان فعلاً "مشروعاً كبيراً" فأكثر من ٦٣ مليار دولار (وهو ما كُشِفَ عنه فقط) لا يمكن أن تُعَدَّ "مشروعاً صغيراً".
وتساءل"هل يرعوي الذين ما يزالون يراهنون على مخادعة الشعوب بالعبارات الزئبقية متظاهرين بالحرص على الوطن وهم لا يحرصون إلا على أموالهم وثرواتهم التي كسبوها بالحق والباطل، ومتوهمين أن الشعب ما يزال يعيش على مفاهيم وأوهام ما قبل زمن الثورة الرقمية وما قبل ٢٠١٥م؟ هل يرعوون ويأخذون عبرةً من الأمس القريب؟ وهل يعودون إلى الحق ليبحثوا المشاكل والظواهر من جذورها وأسبابها؟ أم إنهم سيظلون متمترسين وراء خنادق "الهنجمة" و"العنتريات" التي لم تمنع عشرات الصبية من السيطرة على دولة كاملة مساحتها بحجم "الجمهورية العربية اليمنية"؟؟

شاركنا بتعليقك

  • التعليقات الواردة في الصفحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

  • جميع التعليقات تخضع للتدقيق من قبل إدارة التحرير

  • التعليقات التي تحمل معلومات إضافة يتم تثبيتها كملحق للمادة ورافد للخبر من ذكر المصدر

  • التعليقات التي تحتوي على تحريضاً على الطوائف أو تحريض على العنف ، او الأديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها

  • عدم تكرار التعليق

تراجع عن التعليق

شاركنا بتعليقك

التعليقات تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة الصحيفة.

متاح

الإعلان هنا


الطاقم الإداري
  • Image فضل أبوبكر العيسائي
    editor رئيس التحرير

للتواصل معنا

العنوان : عدن -المنصورة -شارع التسعين

هاتف :

وتساب :

بريد الكتروني :arabicpresss@gmail.com

 

جميع الحقوق محفوظة لـ عرب برس 2010 - 2019