الأزمة اليمنية بعد مرور أربع سنوات من إسقاط منظومة اليمن كشفت كل أدوات اللعبة وشخصياتها بالإضافة إلى فضح الدولة الزيدية العميقة التي كانت تُدير البلاد ووصل أغلب الخبراء في الشؤون اليمنية إن تركيبة الشرعية اليمنية وإدارة الحرب أدوات مريضة وصاحبة سوابق وتيارات غير مقبولة بالمطلق لدى القوى الفاعلة
وبآت المُطالبة بهيكلة الشرعية ضرورة في حال هناك إرادة جآدة في إدارة الأزمة بشكل صحيح .
غرّد الإعلامي عبدالله إسماعيل الليلة فجر الجمعة قائلاً:
أكرر لاحل إلآ مبادرة لتصحيح مسار الشرعية:
أولاً:تعيين نائب رئيس مقبولاً من جميع الأطراف يتم نقل صلاحيات الرئيس له ليبقى الرئيس مشرفاً على تطبيق المرجعيات وتمثيل الشرعية.
ثانياً:تشكيل حكومة أزمة بعشر وزارات.
ثالثاً:تفعيل البرلمان الرقابي والتشريعي من الداخل
رابعاً:عودة قيادات الشرعية والحكومة للداخل